متى يكتفي الموتُ منا
ومن دمنا؟
ومتى لا يحزُّ الوريدَ
وراءَ الوريدْ؟
متى يتراجعُ من أرضنا
ومتى لا يقولُ لنا:
إنني ما ارتويتُ
فهل من مزيدْ؟
ومتى تنتهي الحربُ
حتى نعودَ إلى أرضنا
من جديدْ؟
متى يكتفي الموتُ منا
ومن دمنا؟
ومتى لا نزفُّ الشهيدَ
وراءَ الشهيدْ؟
متى يتعبُ الموتُ منا
ويتركنا كي نعيشَ
ككل البشرْ؟
متى سنموتُ فرادى
ككل البشرْ؟
وبأسبابَ مألوفةٍ
كجميع البشرْ؟
تعبنا من الموتِ قتلًا وسحقًا وحرقا
فحتى متى سوف نبقى
نموت ونُجتثُّ من أرضنا كالشجرْ
ويُرمى بنا كالحجرْ
ونحيا على أرضنا
حين يخطئنا الموتُ
مثل الغجرْ؟
متى يخرجُ الموتُ منا
ويتركنا كي نعيشَ
ككل البشرْ؟
أجب أيها الموتُ
يا من فررنا - لنحيا على الأرضِ- منك
فكان إليك المفرْ؟
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
سر من أسرار زینب الحوراء عليها السلام
السُؤال في عين كونه جوابًا (4)
سورة الزلزلة
حرق الخيام قبل مقتل الحسين (ع) وبعده
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (2)
المنبر الحسيني بين العَبرة والعِبرة
(أين هو؟) أولى قصص الأطفال للكاتبة سكينة آل قويسم
(شهيّة الوجع المفتوحة) باكورة إصدارات الكاتبة بدريّة آل حمدان
الأخت.. فكرة أمٍّ ثانية
الإمام السجّاد (ع) بعد عاشوراء