أثبتت دراسة منشورة مؤخرًا عن الرياضيين الصائمين في شهر رمضان أن قيلولة نهارية لمدة 40 دقيقة بعد الظهر في اليوم التالي من القيام بتمرين ليلي شاق يمكن أن تحسن بشكل كبير من الأداء البدني والإدراكي. وفي الدراسة التي أجريت على لاعبي كرة القدم، كان أداء الذين خضعوا لتمرين المسافة القصيرة على خفة الحركة واختبارات الانتباه، أفضل من أداء أولئك الذين لم يأخذوا قيلولة نهارية.
من مفارقات فكر ديكارت أنّه كان ناطقًا باسم الجديد ومتمثِّلًا للقديم في الآن عينه. ولـمّا رغب أن يبدأ من جديد، ويشيّد الفلسفة على أساسٍ متينٍ، كانت جذوره عميقةً وراسخةً في التّقليد الفلسفيّ للَّاهوت المسيحيّ. وحقيقة الأمر، أنّ ديكارت لم يكن لينأى قيد أنملةٍ من شريعة الإغريق، وهو يستغرق هموم “الكوجيتو”.
ويعتقد أهل الحكمة أن جميع هذه الوجوه قد تسمح لنا بمعرفة أصل وجود الشيء، ولكنها لا تصل لمعرفته بكنه الشيء وحقيقته. وهذا النحو من المعرفة، أي بالكنه، هي المستحيلة على إدراك العقل. حتّى أنّ الفلسفة الحديثة اجترحت نحوًا من المعرفة، بحسب ما يتمثّل لنا من ظاهر حقيقة الشيء، ونفت الإمكان لمعرفته بذاته.
من المؤكد أن الصيد الأقرب سيؤدي إلى صيد حيوان صغير بسرعة كبيرة، بينما من المرجح أن يؤدي الصيد في المكان الأبعد إلى صيد حيوان كبير ولكن فقط بعد انتظار طويل أو عمل جهيد. مثال آخر: أكل فاكهة صغيرة وغير ناضجة، في أول موسمها من على شجرة أو الانتظار بضعة أشهر حتى تصبح الفاكهة وفيرة وناضجة.
لو كان من مُراجَعةٍ تقويميّة لصورة الغرب الحديث، سواء لجهة رؤيته لذاته أم للآخر، لكانت اللّحظة التاريخيّة الرّاهنة هي الأكثر تناسُباً ومُقتضيات هذه المهمّة. ومن مُعايَنةٍ إجماليّة لتلك الصورة، سنتبيَّن مدى ما وصلتْ إليه النّزعة الاستعلائيّة وإنكار الآخر في التفكير الغربيّ. أكثر من ذلك، فقد نتبيَّن مَشهداً يُرينا ضرباً من عقدة نفس/ حضاريّة بدا شفاؤها أدنى إلى المستحيل.
تحول مؤلفو الدراسة الجديدة إلى دراسة الضغينة - في الأساس، الرغبة في إلحاق الأذى. أو إثارة استياء الآخرين. أو مضايقتهم، أو الإساءة إليهم. من خلال العمل مع ما مجموعه 1000 مشارك، وجد الباحثون أن هنالك علاقة بين مستويات اعتقاد المشاركين في نظريات المؤامرة والضغينة. كلما انخفضت مستويات الضغينة لدى هؤلاء الأشخاص، كان اعتقادهم بنظريات المؤامرة أقل،
ربما سمعت بالعبارة التالية: (ما يترك انطباعًا ليس ما تقول، بل المهم كيف تقوله). والآن، أصبحت هذه العبارة مدعومة علميًّا. دراسة هي الأولى من نوعها في كلية الاتصالات بجامعة نورث وسترن وجامعة بيتسبرغ وجامعة ويسكونسن في مدينة ماديسون كشفت عن منطقة في الدماغ، معروفة منذ فترة طويلة بالمعالجة المبكرة للسمع، تلعب دورًا في تفسير الكلام أكبر بكثير مما كان مفهومًا سابقًا.
فقد بينت دراسات غير باضعة أجريت على البشر (خاصة بالتصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي) أيضًا تعديلات استجابة خلايا الحصين واضحة بتغير السياق. بيد أنه لا يوجد حتى الآن دليل مباشر في البشر على كيفية تعديل الخلايا العصبية الفردية أنماط استجابتها ومدى ذلك التعديل عند تغيير السياق للتمييز بين الذكريات.
كشفت دراسة جديدة أجراها معهد التخنيون للتكنولوجيا عن وجود اختلاف رئيس بين طريقة معالجة الدماغ البشري للغة وبين نماذج الذكاء الاصطناعي. في حين تقوم نماذج الذكاء الاصطناعي بتحليل جميع الكلمات في الجملة المفيدة مرة واحدة، يقوم الدماغ البشري بعمل ملخص وهو يقرأ أو يستمع، مما يساعده على جعل النصوص الطويلة مفهومة ومعقولة له.
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ جعفر السبحاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ حسين الخشن
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
التعددية الدينية
زيادة الذاكرة
الضمائر في سورة الشمس
متى وكيف تستخدم الميلاتونين المنوم ليساعدك على النوم؟
تراتيل الفجر، تزفّ حافظَينِ للقرآن الكريم
في رحاب العيد
لنبدأ انطلاقة جديدة مع الله
المنطقة تحتفل بعيد الفطر، صلاة ودعاء وأضواء وتواصل
من أعمال وداع شهر رمضان المبارك
العيد الامتحان الصعب للحمية