قد كانَ متوقعاً أَنْ يشكّل الإِلهيون صفاً واحداً في كل ما يرجع إلى المَبْدأ وأسمائه وصفاته وأفعاله، إلاَّ أنهم اختلفوا فيما بينهم من أبسط المسائل إلى أعمقها. ويرجع أَكثر ما يختلفون فيه إلى معرفة أَسمائه وصفاته وأَفعاله. والاختلاف في هذه المسائل هو الحجر الأَساس لظهور الديانات والمذاهب في المجتمع الإِنساني العالمي.
هناك كتابٌ منسوبٌ للعلاّمة الفقيه العالم السّيّد محمّد مهدي بحر العلوم، ورغم أنّ بعض أبحاثه لا يمكن القول بصدورها منه، إلّا أنّ بعضَ أقسامه والحقّ يُقال، في غاية الأهمّيّة، فقد ذكر السّيّد في هذا الكتاب أربعةَ عوالمَ ومنازل مهمّة للسّير والسّلوك إلى الله، والقرب منه تبارك وتعالى
منذ ما يقرب من ٤٠٠٠ سنة، في القصر الملكي لمدينة ماري في بلاد ما بين النهرين، استيقظ الملك زيمري-ليم من كابوس لأسر البدو الرحل من الصحراء المحيطة لزوجته الحبيبة. يعتقد علماء الآثار منذ فترة طويلة أن خوف زيمري-ليم، يعكس الأدوار الرئيسية التي لعبها البدو في الحياة الحضرية المبكرة.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
السيد عبد الأعلى السبزواري
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد منير الخباز القطيفي
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
هل كان للعباس (ع) أولاد في كربلاء؟
العباس (ع): نافذ البصيرة
ترشيد الحضارة البشرية ودور مدرسة أهل البيت (ع)، محاضرة للدكتور الخليفة في مأتم بقية الله
محاضرة بعنوان (أريد حلًّا) خلال أيّام عاشوراء للشّيخ صالح آل إبراهيم
(هو): إلى الحسين بن علي مجدّدًا
العباس: لواء على ناصية الفرات
حبيب شيخ الأنصار
البكاء على الإمام عليه السلام يحيي النفوس
لو بيدي يا حسين
اسم الله عليهم