لقد تكرّر في القرآن الكريم لفظ «تسويل النفس» والمراد منه أنّ النفس الإنسانية وتحت ضغط الميول والرغبات تزيّن للإنسان الأُمور القبيحة وتصوّرها له على أنّها حسنة، ومن هنا نرى أنّ بعض العلماء قد أثبتوا للإنسان وجود نفس باسم «النفس المسوّلة» في مقابل «النفس المطمئنّة» أو «اللوّامة» أو «الراضية»
الخطاب القرآني جاء في قالب الجمع يدعو الناس إلى الاجتماع ويعتبر المجتمع مسؤولاً، وهو يعلم ويبين الآداب والسنن في المعاشرات الاجتماعية مما ينسجم مع كرامة الإنسان وتقويمه الأحسن. ولهذا فقد ذم كل صفات الانعزال وأثنى على جميع فضائل الرحمة والوصل. ولم يوقع على تأثير الاختلافات العرقية والإقليمية والزمانية ونظائرها إلا في حدود التعارف
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ عبدالهادي الفضلي
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان