أحد أسباب النفور من الدين هو اعتقاد البعض بأن المتديّنين لا يفتشون عن طمأنينتهم ولذّتهم وأنّ الدين يبعث على المعاناة والمحن، وهذا خطأ عظيم في الفهم لا بد من إزالته. بل إن الحياة اللادينية ـ في الواقع ـ هي التي فيها المشقة والمصاعب؛ إذ يقول تعالى: «وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْري فَإِنَّ لَهُ مَعيشَةً ضَنْكاً» (طه/124).
المسؤولية التربوية للأجيال المعاصرة هي الأمانة الربانية التي ينبغي أن يتحمّلها المبلّغون في صناعة الوعي العقائدي والفكري والاجتماعي الإسلامي الأصيل، باستلهام النموذج الأخلاقي لخاتم الأنبياء المصطفى محمد صلوات الله وسلامه عليه وآله الأطهار،
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد الريشهري
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد جواد مغنية
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد ابو القاسم الخوئي
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان