وروي: أنه في هذه الغزوة {غزوة ذات الرقاع} جاءت امرأة بدوية بابنها إلى النبي «صلى الله عليه وآله»، فقالت له: يا رسول الله، هذا ابني قد غلبني عليه الشيطان، ففتح فاه فبزق فيه، وقال: اخسأ عدو الله أنا رسول الله. ثم قال رسول الله «صلى الله عليه وآله» لها: شأنك بابنك، لن يعود إليه شيء مما كان يصيبه. فكان كذلك (السيرة الحلبية ج2 ص274). وذكرت هذه القصة في غزوة المريسيع أيضاً (السيرة الحلبية ج2 ص292) التي ستأتي في حوادث السنة السادسة.
نقل ابنُ أبي الحديد عن أبي جعفر الإسكافيّ، أنّه قد صحّت الرّواية أنّه: لمّا مات عليٌّ أمير المؤمنين عليه السّلام، طلب محمّد بن الحنفيّة من أخوَيه: الحسن، والحسن ميراثَه من العلم، فدفعا إليه صحيفة، لو أطْلعاه على غيرها لهلَك، وكان في هذه الصّحيفة ذِكرٌ لدولة بني العبّاس. فصرّح ابن الحنفيّة لعبد الله بن العبّاس بالأمر، وفصّله له.
الشيخ عبدالهادي الفضلي
السيد محمد باقر الصدر
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ حسين مظاهري
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
مقدّمات البحث
تأبين الشّيخ الحبيل للكاتب الشّيخ عباس البريهي
حاجتنا إلى النظام الإسلامي خاصّة
القرآن يأسر القلب والعقل
الشيخ عبدالكريم الحبيل: القلب السليم في القرآن الكريم (3)
تقييم العلمانية في العالم الإسلامي
ضرورة الإمامة
دلالة آية «وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ»
العلاقة الجدلية بين التدين والفهم
الأجر الأخروي: غاية المجتمع