إنّ القيادة والهداية والقيام بوظائف الإمامة، هو الغاية من تنصيب الإمام، أو اختياره، وهو يتوقف على كونه ظاهراً بين أبناء الأمّة، مشاهداً لهم، فكيف يكون إماماً قائداً، وهو غائب عنهم؟! والجواب: على وجهين نقضاً وحلاً.
ليست محبّة أهل البيت عليهم السلام أمرًا مغايرًا لأي حبّ نشعر به أو نعيشه تجاه أي شخص، لكنّها درجة عالية من المحبّة لأنّها محبّة متحرّرة من جميع قيود الأنا والشهوة والمصلحة الشخصيّة.
علائم الظهور في تقييم عام نّ من الأمور التي أصبحت مألوفة لنا: هو أنْ نجد كثيراً من الناس حين يواجهون الأزمات، ويجدون أنفسهم وجهاً لوجه مع الأحداث الكبيرة، والخطيرة _نجدهم_ يظهرون اهتماماً متزايداً بقضية الإمام المهدي عليه السلام وبعلائم الظهور،
الدور المهم الذي يلعبه الإسلام في نظريات وأساليب الإدارة العلمية هو من خلال تأثير القيم الإسلامية على الإدارة، لهذا فإن المقارنة بين مديرين أحدهما ملتزم بالقيم الأخلاقية تمكننا من معرفة محتوى الإدارة الإسلامية.
كل حبّ يذوي أو يزول إن لم نزّوده بوقوده الحقيقيّ. وزاد الحبّ الأكبر ووقود العشق الأسمى هو وِصال المحبوب. ولا شيء يحكي عن الوِصال ويحقّقه مثل التعرّف إلى المحبوب وملاحظة تجلّياته.
في الصباح الباكر وقبل الذهاب إلى المدرسة، كنا ندخل إلى غرفة أبينا لنأخذ مصروفنا اليومي، الذي كان يضعه لنا في مكان محدد.
ندرك أنّنا نعيش اليوم فوضى القدّوات النّسائيّة المنّتشرة في هذا العالم الذي أصبحت وسائل التّواصل الاجتماعيّ جزءًا لا يتجزّأ من يوميّات أفراده، فوضى خلقها الغرب وكلّ من سار على شاكلته ممّن عاش الوهم في طبيعة تقّييم حقيقة المرأة
وإليك قضيته كما نقله كتاب من لا يحضره الفقيه: روي أنّ أمير المؤمنين عليه السلام قال لرجل من بني سعدٍ: ألا أحدّثك عنّي وعن فاطمة الزهراء سلام الله عليها ؟
كل من يتواجد في البيئة الموالية لأهل البيت (عليهم السلام) يدرك جيّدًا أنّ لبضعة الرّسول المصطفى صلّى الله عليه وآله مقامًا عظيمًا؛ ويتحدّث عنه الأئمّة العظام والعلماء الكبار بكلّ إجلال، ويقارنونه بمقامات أولي العزم من الرّسل!
من الشعائر الإسلامية التي أكد عليها القرآن الكريم هي شعيرة التسبيح، تلكم الشعيرة التي تزيد في إيمان الإنسان وتضيف عليه هالة من النورانية عبر أداء هذه الركيزة الإسلامية التي أكد عليها القرآن الكريم في كثير من آياته المباركة
أرجوكما، أيها الأبوان إذا رأيتما من ولدكما عملاً صالحاً فإما أن تسألاه، أو تكتشفا بأنفسكما أنه: ما الذي جعله يقوم بهذا العمل؟ وكذا إذا شاهدتما منه قبيحاً، فإما أن تسألاه عن السبب أو تتأمّلا أن: ما الذي حصل حتى وصل إلى هذه المرحلة؟
أذكر بضع كلمات حول الزهراء عليها السلام، ولعل هذه الكلمات يمكن تعميمها في شأن الأئمة عليهم السلام، ويمكن لكم التأمل في معناها.
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
جاسم بن محمد بن عساكر
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
طاهرة آل سيف: لكلّ شخص هدهد أيضًا
التعدّديّة الدينيّة تهافت الوضعانيّة .. تسامي الوحيانيّة (3)
الذرّيّة الصالحة..حياة
الإلحاد خصيم الفطرة
تفسيــر سورة الإسراء (2)
محمّد (ص)
ديوان السّيّد محمّد الفلفل، عشق وولاء، ودموع وبكاء
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)