4- الدِّين وليد الطبقيّة (النظريّة الماركسيّة): تعتقد الماركسيّة أنّ الدِّين فكرة جاءت بها الطبقة الحاكمة شراكاً لتحتفظ بمكانتها وسلطتها بين الشعوب، ولولا الدِّين لثارت الطبقة المحرومة المحكومة مطالبة بحقوقها المشروعة..
يقول الإمام الخميني (قده) مخاطبًا زوجة ولده السيد أحمد عندما طلبت منه أن يكتب شيئًا عن سيدة نساء العالمين (عليها السلام): "ابنتي العزيزة فاطمة..
إن كان كلّ شيء في هذا العالم في تحوّل دائم، حيث يبدأ الإنسان طفلاً حتّى يبلغ أشدّه ثمّ يهرم وينحدر نحو النهاية ثمّ يكون الزوال والفناء، وهكذا كلّ شيء، أفلا يحقّ لنا أن نسأل عن الدِّين متى ينتهي ويزول؟
حين نتحدّث عن التواصل الفعّال بين الأجيال، فنحن نشير إلى درجة مهمّة من الثقة ومن الإيمان بأهمية التواصل الشفهيّ والكلاميّ. التواصل الفعّال يُبنى على عمودين: الأول ثقة الآباء والأمهات بعقول أولادهم،
متى تريدون أن تهتموا بنفوسكم وتعملوا على تهذيبها وإصلاحها؟ إنكم الآن في ريعان الشباب قادرون على التحكُّم بقواكم إذ لم يدب الضعف بعد إلى أبدانكم؛ فإذا لم تفكروا الآن بتزكية أنفسكم وبناء ذواتكم
يسوقك الزمان في بعض المواقف، لتلتقي بأناس يقصدونك لطلب حاجةٍ معينة، حينها يبدأ الفكر باستخدام كل المعادلات الرياضية والمنطقية، لتقديم هذه الحاجة لذلك الشخص، أو الاعتذار منه وعدم تلبيته، أو وعده ثم إلقاء ذلك الوعد في سهلة المهملات
أهم رياضة لتقوية "عضلات" الروح هي السيطرة على الذهن.
للمسؤولية في التربية الإسلامية عمقٌ عميق يرتبط بموقفٍ مصيريّ ويوم عظيم يتحدّد فيه مستقبل الإنسان الأبديّ. ففيه يقف كلّ إنسانٍ بمفرده للمساءلة والحساب من قبل العزيز الجبّار الذي لا تخفى عليه خافية.
تأتي «الثقافة» في المرتبة الثالثة من حيث الأهمّية – بعد الجانبَين العقائديّ والأخلاقي - في بناء الكتلة الصالحة في المجتمع الإسلامي؛ فالثقافة هي الحصن الحصين الذي يُمكنه أن يحفظ للأمة والجماعة عقائدها وأخلاقها من جانب،
يستحيلُ لو بقي المسلمَون على هذا الحال أنْ تقوم لهم قائمة، أو تجتمع لهم كلمة، أو تثبت لهم في المجتمع البشريّ دعامة، ولو ملأوا الصحف والطوامير، وشحنوا أرجاء الأرض وآفاق السماء بألفاظ الاتّحاد والوحدة،
الصّدق هو مطابقة القول للواقع، وهو أشرفُ الفضائل النفسية، والمزايا الخُلقية، لخصائصه الجليلة، وآثاره الهامّة في حياة الفرد والمجتمع. فهو زينة الحديث ورواؤه، ورمز الاستقامة والصلاح، وسبب النجاح والنجاة، لذلك مجّدته الشريعة الإسلامية، وحرّضت عليه، قرآناً وسنّة.
إنَّ أسمى الأهداف التي أراد الله تعالى للإنسان تحصيلها في هذه الدنيا، هو الوصول إلى مقام القرب الإلهي. كيف يمكن تحصيل هذا الفوز وبلوغ مقام المقربين؟ سؤال وردت إجابته في حديث للإمام الصادق عليه السلام
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
جاسم بن محمد بن عساكر
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
طاهرة آل سيف: لكلّ شخص هدهد أيضًا
التعدّديّة الدينيّة تهافت الوضعانيّة .. تسامي الوحيانيّة (3)
الذرّيّة الصالحة..حياة
الإلحاد خصيم الفطرة
تفسيــر سورة الإسراء (2)
محمّد (ص)
ديوان السّيّد محمّد الفلفل، عشق وولاء، ودموع وبكاء
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)