روي أنّ النبيّ صلّى الله عليه وآله كان ذات يوم جالساً وحوله عليّ وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام، فقال لهم: «كيف بكم إذا كنتُم صَرعى وقبوركُم شتّى؟
في أوّل المحرّم، إذا وجدتَ قلبك يعتصر ويستولي عليك البكاء، من دون أن يطرق سمعك شيء، فلك البشرى؛ فهذه علامة الإيمان.
بين قصيدتي محمد مهدي الجواهري اللتين كتبهما عن الإمام الحسين ( عاشوراء ) ١٩٣٥ و( آمنت بالحسين ) ١٩٤٧ ، مسافة ١٢ سنة كانت كفيلة بما يكفي لنلمح معالم التغير والنضج الثقافي عند شاعر العرب الأكبر
إذا أردنا إحياء ذكرى سيد الشهداء لماذا لا نحييها فقط بالبحث والحوار والمحاضرات وتشكيل اللقاءات وأمثالها؟ لماذا يجب إقامة العزاء؟
كان المرحوم الحاج ميرزا حسين النوري (أعلى الله مقامه) محدّثاً بارعاً ومتبحراً في فنّه جداً، وهو أستاذ المرحوم الشيخ عباس القمي و...
أريد المُضي إلى الأمام لا أريد لأيّ من حسناتي أن تكون دون جدوى فلنعمل على أن يوصلنا الحدّ الأدنى من حسناتنا إلى الهدف وأن يكتبوا لنا حسناتٍ ليست عندنا أريد يا أحبتي أن أبوح بسر: أن لا يكون لنا عمل بلا جدوى وماذا؟
من أساليب الإمام الحسين (ع) في الإقناع النفسي، قال: "أصبحت ولي ربٌّ فوقي، والنار أمامي، والموت يطلبني، والحساب محدق بي، وأنا مرتهن بعملي، لا أجد ما أحب، ولا أدفع ما أكره، والأُمور بيد غيري، فإنْ شاء عذبني، وإن شاء عفا عني، فأيّ فقير أفقر مني؟".....
الأوّل: أنّها أحبُّ العيون إلى الله تبارك وتعالـى. الثّاني: أنّ كلّ عينٍ باكية يوم القيامة لشدّة من الشدّائد، إلَّا عينٌ بكت على الإمام الحسين عليه السّلام، فإنّها ضاحكة مستبشرة بنعيم الجنّة.
حُزنُ الإنسان عند موت أحبّته، وبكاؤه عليهم من لوازم العاطفة البشرية، وهما من مقتضيات الرحمة، ما لم يصحبهما شيء من منكرات الأقوال أو الأفعال.
المقام الأوّل: في أنّ ذكره، تبارك وتعالى، من أعظم الطاعات، وشهد بذلك الكتاب في كثيرٍ من الآيات، والأخبار المتواترات، والسِّيَر القاطعات، من أيّام أبينا آدم عليه السّلام إلى هذه الأوقات، وهو معدود من أعظم القُربات.
في إحياء مناسبة كمناسبة واقعة كربلاء فإننا أمام خيارين هما الشعائر والطقوس، فهل ما نقوم بإحيائه هي شعائر حسينية أو طقوس عاشوراء؟
إن سبيل بعث المشاعر وإثارة العواطف ليس منحصرًا في إقامة العزاء والبكاء، فقد تثار عواطف الإنسان بإقامة مراسم الفرح والسرور، ونحن نعلم في مناسبات الولادة لأهل البيت (عليهم السلام)،
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ جعفر السبحاني
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي رضا بناهيان
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
حسين حسن آل جامع
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
الشيخ علي الجشي
جاسم الصحيح
الشيخ علي بن عبدالله الفَرَج
عبد الله علي الأقزم
الحفاظ على الصحة في تراث الإمام الصّادق (عليه السلام)
ولكن تعمى القلوب الّتي في الصّدور
حدّ الإيمان والكفر
الإمام الصّادق: سِراجٌ في ليل الظّلمات
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال