رُفِعَ مؤخرًا على موقعِ التواصلِ الاجتماعيّ يوتيوب فيلمٌ قصيرٌ حملَ عنوان: "يُبَامْ" الفيلمُ يعرضُ في جملةِ أحداثِهِ لواقعِ بعضِ عاملاتِ المنازلِ الذي قدْ يصلْنَ إليهِ نتيجةَ سوءِ معاملةِ أربابِ المنازلِ من تعنيفٍ أو ضربٍ فضلاً عنِ التهميشِ وعدمِ الشعورِ بهنِّ كإنسانٍ لهُ من الحقوقِ قَدْرَ ما عليهِ من واجباتٍ، الأمرُ الذي يدفعُ بهِنَّ في نهايةِ المطافِ إلى اللجوءِ إلى أعمالٍ انتقاميةٍ قدْ يدفعَ ثمنَها الأطفالُ بصورةٍ خاصةٍ.
ففي الفيلمِ تظهرُ عاملةٌ تعرّضَتْ إلى صنوفِ التعذيبِ والتهميشِ وسيلِ الاتهاماتِ وهي تقومُ بممارسةِ أنواعِ السحرِ على دميةٍ لطفلٍ معلَّقةٍ على جذعِ شجرةٍ وتستعيدُ في كلِّ فعلٍ سحريٍّ شريرٍ فعلاً أصابَها من أربابِ عملِها كأنْ تشكُّ أذنَ الدميةٍ بدبوسٍ وهي تستعيدُ ربةَ عملِها تشدُّ بأذنِها وتصرخُ في وجهِهَا، أو تنظرُ إلى الدميةِ تنزِفُ من أنفِها مستعيدةً صورةَ أنفِهَا ينزفُ نتيجةَ صفعةٍ قويةٍ وهكذا حتى ينتهي الفيلمُ بمشهدٍ تتركُ فيهِ ربةُ المنزلِ العاملةَ مع طفلتِها في إشارةٍ إلى أنَّها الفرصةُ المؤاتيةُ للانتقامِ منها من خلالِ طفلتِها.
ويسعى القائمونَ على الفيلمِ إلى التأكيدِ على ضرورةِ معاملةِ العاملاتِ بِلِيْنٍ ورفقٍ والاستماعِ إليهنَّ ومشاركتهنَّ همومَهُنَّ واحتياجاتِـهِنَّ لكونِهِنَّ يحتَجْنَ إلى التواصلِ والاتصالِ. يُذكرُ أنَّ الفيلمَ من سلسلةِ أفلامٍ أنتجَتْهَا «جاكال ستوديو»، كانَ أولَّهَا فيلمُ الفنتازيا «بْكِيْفي» الذي تناولَ موضعَ خطرَ التدخينِ على جسمِ الإنسان.
الشيخ محمد صنقور
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ حسن المصطفوي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد مهدي النراقي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ حسين الخشن
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
مع الشيعة في عقائدهم
تناول وجبة واحدة غنية بالدهون قد يُعيق تدفق الدم إلى الدماغ
ابن الحنفية وتوهُّم الإمامة!
العدل في الكتاب والسّنّة
بيان الصفات الثبوتية
معنى (بيع) في القرآن الكريم
{لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ}
التوحيد يقتلع جذور الخوف من غير الله تعالى
الذريعة إلى تصانيف الشيعة: مرجعية موسوعية نادرة لكتب الإمامية
بواعث الغيبة