فازَ الشاعرُ ياسر آل غريب بجائزةِ المركزِ الثّاني في مسابقةِ "بُردةُ كربلاءَ الدولية" للشعرِ العاموديِّ بعدَ أنْ تأهَّلَ منْ بينِ مئتينِ واثنينِ وثلاثينَ شاعراً من ثمانِ دُولٍ بعدَ إعلانِ النّتائجِ مؤخرًا منْ قِبَلِ العتبةِ الحسينيّةِ في كربلاء. وجاءَتْ نتائجُ المسابقةِ للفائزينَ الثلاثةِ الأوائلِ على النّحوِ التالي: المركزُ الأولُ لحسين جار الله من العراق، المركزُ الثاني لياسر آل غريب منَ المملكةِ، والمركزُ الثالثُ لحسام البطّاط من العراق.
وجاء في مطلعِ القصيدةِ: تَعَطَّشَ قِنْدِيلي وَهَا جَفَّ زَيْتُهُ، وَلَمْ ألْقَ شيئًا غيرَ دَمْعٍ سَقَيْتُهُ، وفي ضَوْئِهِ الرَّقْرَاقِ سِرُّ أُلُوهَةٍ، تجلَّى بهِ اللهُ العظيمُ وبَيْتُهُ، وفي ضوئِهِ أبصرتُ طائرَ (بابلٍ)، رأيتُ مدى الآفاقِ حينَ رأيْتُهُ.
تجدرُ الإشارةُ إلى أنّ آل غريب ينحدرُ من مدينةِ صفوى وقد حقّقَ جوائزَ عدّةً خلالَ مسيرتِهِ الشعريةِ منْ بينِها جائزةُ القطيفِ للإنجاز، وسوقُ عكاظ، وله دوواينُ عدّة مطبوعةٌ منها: "أيقونةُ الخصب"، والحقيقةُ أمّي والمجازُ أبي.
الشيخ محمد جواد مغنية
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد الريشهري
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عباس نور الدين
الشيخ علي آل محسن
الشيخ مرتضى الباشا
الشيخ باقر القرشي
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان