
رُفِعَ مؤخرًا على موقعِ التواصل الاجتماعيِّ يوتيوب فيلمٌ قصيرٌ حملَ عنوان: "طائرةٌ ورقيةٌ"، الفيلمُ يعالجُ في أحداثِهِ أهميّةَ توجيهِ الأهلِ لأولادِهِمْ، ويؤكّدُ على ضرورةِ الحوارِ معهُمْ منْ أجلِ إقناعِهِمْ بالّتي هي أحسن.
يبدأُ الفيلمُ القصيرُ حينَ يعودُ وَلَدٌ إلى بيتِهِ بعدَ أنْ كانَ رفقةَ ابنِ عمّهِ يتجوّلانَ فوقَ الدراجةِ الناريةِ، وحينَ يسألُ الوالدُ ولدَهُ أينَ كانَ؟ يجيبُهُ بالأمرِ، فيؤكّدُ عليهِ الوالدُ بضرورةِ توخّي الحذرِ، على الرغمِ منْ أنَّ الولدَ يتذمّرُ طالبًا منْ أبيهِ أنْ يأتيَ لهُ بدرّاجةٍ ناريةٍ أو سيارةٍ، إلا أنّ الوالدَ يرفضُ بحجةِ عدمِ أهليّةِ الولدِ لصغرِ سنّهِ ولخوفِهِ عليه.
وحتّى لا يتطوّرَ الحديثُ أكثرَ، يطلبُ الأبُ منْ ابنِهِ أنْ يذهبَا في رحلةٍ إلى الطبيعةِ منْ أجلِ الترويحِ عنِ النفسِ، وهناكَ يقومُ الولدُ بإطلاقِ طائرةٍ ورقيّةٍ في الهواء،ِ وخلالَ إطلاقِها يطلبُ منْ والِدِهِ أنْ يسمحَ لهُ بِقَطْعِ خَيْطِها ليرى إلى أيّ مدىً ستطيرُ، يقبلُ الوالدُ، يقطعُ الولدُ الخيطَ فتقعُ الطائرةُ أرضًا.
يستغلُ الوالدُ الموقفَ قائلاً أنا وأنتَ يا ولدي كهذهِ الطائرةِ الورقيةِ، فخيطُها لا يُقَيِّدُها إنّما يوجِّهُهَا لتطيرَ إلى أبعدِ مدًى، وهكذا أنا كالخيطِ بالنسبةِ إليكَ، لا أقيّدُكَ إنّما أعملُ على توجيهِكَ وإرشادِكَ لما فيهِ مصلحتُكَ.
الفيلمُ من تمثيل عبد الله آل ربح، والطفل سجاد الـجَنَبي، ومن إخراج جابر الجنبي.
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
السيد جعفر مرتضى
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
السيد عباس نور الدين
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
محمود حيدر
شكل القرآن الكريم (4)
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الشيخ علي رضا بناهيان
الإيمان والطّمأنينة
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الاعتراف بالذنوب يقرّبنا إلى الله
الشيخ محمد مصباح يزدي
طرق الوقاية والعلاج من حبّ الدنيا
الشيخ مجتبى الطهراني
الهداية والإضلال
الشيخ شفيق جرادي
السيدة الزهراء: حزن بامتداد النّبوّات
حسين حسن آل جامع
اطمئنان
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
كيف يخاف النبي موسى عليه السلام من اهتزاز العصا؟!
كم ساعة يجب أن تنام وفقًا لعمرك؟
العالم كما نراه... وتأثير هذه الرؤية على نفوسنا
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (7)
شكل القرآن الكريم (4)
الأدوية المعنويّة والأدوية المادّيّة
الإيمان والطّمأنينة
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ}
شكل القرآن الكريم (3)
حقّانية المثنّى كمبدأ أنطولوجي (6)