شارك الرادود الحسيني حسين المبارك بقصيدة "ما حلا ذيك الشمايل"، في الليلة الثالثة من موسم عاشوراء ١٤٤٤هـ لموكب الشهداء بالرببيعية. والتي تخصص للشهيد الكربلائي حبيب بن مظاهر الأسدي.
القصيدة التي استلهمت كلماتها من القصيدة المنبرية المشهورة "ما حلا ذيك الشمايل يوم وصل كربلا ... طلع عباس البطل بولاد أخوه يستقبله"، وكان مستهلها: بالحب والولاء والمشيب ..حلفتك الرحمن يا حبيب".
من كلمات القصيدة:
شمايل والله يا محلاها للناظر
لاراضي كربلا وصل ابن ظاهر
طلع يستقبله العباس أبو فاضل
وحوله من الهواشم كل نجم زاهر
هلا ويا مرحبا يقله أبو اليمه
حبيب ورايتك مذخورة يا الناصر
وزينب نادت الأكبر يا يضي عيني
سلامي وصله لليشرح الخاطر
عدنان الحاجي
السيد جعفر مرتضى
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد الريشهري
الدكتور محمد حسين علي الصغير
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
النموّ السّريع لدماغ الرّضيع ليس صحيًّا دائمًا
على باب الجواد أنختُ ركبي
البازي الأشهب والجواد (ع) والمأمون
صناعة الخوصيّات، جديد الكاتب طاهر المدن
الإمام الجواد وتجلي علم الله سبحانه
الإمام الجواد: (وَآتَينَاهُ الحُكْمَ صَبِيًّا)
اشتقاق لفظة القرآن
القرآن مجد وعظمة ومتانة ووضوح
الفلسفة، أهدافها ومراكزها
الاعتقاد بعقل الآخرين