استضاف مؤخرًا نادي عرش البيان الأدبيّ بسيهات، القاصّ والنّاقد عيد النّاصر، للحديثِ عن السّردِ -من قصّة ورواية- وتقاطعه مع بعض الألعاب وخصائصها، من حيث القوانين المتراكمة والتّغيير والتّجديد.
وخلال حديثه ضرب النّاصر مثلاً على ذلك تجربة الملاكم محمّد علي كلاي، حين اعتمد على إحدى القصص من أجل الفوز بواحدة من مبارياته.
وقال العيد إنّ السّرد لعبة دون شروط مسبقة، هو لعبة هادفة غير عبثيّة، تفتح أفق الخيال البعيد، وهو ملعب مفتوح على التّطوير والإبداع، بالإمكان الإضافة إليه، لكنّ ذلك يتطلّب دراسة التّراث الإنسانيّ وفهمه والغوص في تفاصيله.
وذكر العيد مجموعة من عناصر البناء السّرديّ كوجود الحدث، والغرض من القصّة، والشّخصيّات، واللّغة، والمكان، والحوار والتّصوير، مؤكّدًا على أنّ جمعيها عناصر تتماهى لتشكّل حبكة سرديّة متقنة، داعيًا إلى تجنّب المباشرة والتّقريريّة والخطابة في الطّرح، مبيّنًا دور القارئ الذي هو محور الآراء النّقدية الحديثة.
وكان حديث حول النّقد ودوره وأهميّته، وضروة أن يمارس النّاقد عمله بعيدًا عن الواقع الاجتماعيّ الذي قد يمنعه من ذلك، بسبب الخوف في بعض الأحيان من خسارة العلاقات والصّداقات.
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد جواد البلاغي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الأعلى السبزواري
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الحب في اللّه
العرفان الإسلامي
جمعية العطاء تختتم مشروعها (إشارة وتواصل) بعد 9 أسابيع
الرؤية القرآنية عن الحرب في ضوء النظام التكويني (2)
قول الإماميّة بعدم النّقيصة في القرآن
معنى كون اللَّه سميعًا بصيرًا
الصابئة، بحث تاريخي عقائدي
الاستقامة والارتقاء الروحي
إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
ماهية الميتايزيقا البَعدية وهويتها*