نشر مؤخرًا الشّاعر زكي السّالم عبر منصّة يوتيوب حلقة جديدة من برنامجه "حديث الثلاثاء" بعنوان: "الدعوات الأدبيّة بين الإسراف والتّقتير"، انطلق فيها بالحديث عن تركيز بعض المسؤولين عن الفعاليّات الأدبيّة على أشخاص دون سواهم، قائلاً إنّه أوّلاً لا يلوم الشّعراء والأدباء على كثرة حضورهم في الأمسيات والنّدوات والمشاهد الأدبيّة المختلفة، ولكنّه أراد تقديم ملاحظتين لهم، الأولى أنّ كثرة المشاركات تميّع المشارِك ومشارَكته، فالغياب المقنّن والحضور بشكل مدروس أفضل لهم، والثّانية، الطّلب إليهم اقتراح أسماء جديدة لمبدعين أمّام المنظّمين لأنّ من حقّهم أن يأخذوا أدوارهم وأمكنتهم في الفعاليّات الكبيرة.
وأشار إلى تجربته في طرح مجموعة كبيرة من أسماء المبدعين في المنطقة الشّرقيّة، لكنّ الأسماء التي ظلّت ترتقي منابر الفعاليّات بقيت هي هي ولم يتغيّر شيء، وكذا حصل مع غيره من الذين اقترحوا أيضًا أسماء جديدة لمبدعين.
وأكّد السّالم أنّه من حقّ الأسماء الجديدة أن تأخذ مكانها في الحضور والمشاركة، مشيرًا إلى أنّ النّاس ملّت الأسماء ذاتها، موجّهًا دعوة إلى المنظّمين بضرورة إضافة أسماء جديدة، لأنّ الجمهور أيضًا من حقّه أن يتعرّف إلى تجارب أدبيّة وشعريّة وفكريّة جديدة.
وختم بمخاطبة المنتديات والنّوادي الأدبيّة بخاصّة الأهليّة منها، بضرورة الالتفات إلى المبدعين، وتسليط الضّوء عليهم، لتتاح لهم فرصة التّكريم على ما يقدّمونه من إبداعات.
الشيخ محمد جواد مغنية
عدنان الحاجي
السيد جعفر مرتضى
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد الريشهري
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
القول بغير علم!
العادات الأربع لأكثر الناس نجاحًا في الحياة، محاضرة للقرقوش في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
النموّ السّريع لدماغ الرّضيع ليس صحيًّا دائمًا
على باب الجواد أنختُ ركبي
البازي الأشهب والجواد (ع) والمأمون
صناعة الخوصيّات، جديد الكاتب طاهر المدن
الإمام الجواد وتجلي علم الله سبحانه
الإمام الجواد: (وَآتَينَاهُ الحُكْمَ صَبِيًّا)
اشتقاق لفظة القرآن
القرآن مجد وعظمة ومتانة ووضوح