جاءت خطبة صلاة الجمعة في مسجد الخضر بجزيرة تاروت، ٢٣ محرم ١٤٤٢هـ، بإمامة سماحة الشيخ عبد الكريم الحبيل، استكمالاً للخطب التي سبقتها بعنوان "الإمامة في القرآن"، والتي استعرض فيها مجموعة من الآيات القرآنية التي تدل على الإمامة والاستخلاف الخاص.
وفي الخطبة الثانية، أشار سماحة الشيخ إلى الدور الذي قام به الإمام السجاد عليه السلام بعد واقعة كربلاء، ومساهمته في إعادة تشكيل البيت العلوي وجعله محوراً مهماً في الأمة الإسلامية، إذ أضحى مركزاً من مراكز العلم والمعرفة والجود والعطاء، وقاد حركة تغييرية كانت تستكمل الدور الكربلائي.
الشيخ محمد جواد مغنية
عدنان الحاجي
السيد جعفر مرتضى
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد الريشهري
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
القول بغير علم!
العادات الأربع لأكثر الناس نجاحًا في الحياة، محاضرة للقرقوش في مجلس الزّهراء الثّقافيّ
النموّ السّريع لدماغ الرّضيع ليس صحيًّا دائمًا
على باب الجواد أنختُ ركبي
البازي الأشهب والجواد (ع) والمأمون
صناعة الخوصيّات، جديد الكاتب طاهر المدن
الإمام الجواد وتجلي علم الله سبحانه
الإمام الجواد: (وَآتَينَاهُ الحُكْمَ صَبِيًّا)
اشتقاق لفظة القرآن
القرآن مجد وعظمة ومتانة ووضوح