حسين حسن آل جامع
" خذ الجواد
ولا تخبر بنا أحدا
وكن لنا دون أبصار العدا
رصدا "
وسوف آتيك
في أحشاء داجية
حتى كأنك لم تبصر هناك
يدا
وراح يطرق باب الليل
متكأ
على البصيرة محفوفًا
بوهج هدى
هو اللقاء
وهذا الطف موعده
وسوف ينجز رب الطف
ما وعدا
يا ابن المظاهر
شد الشيب إن غدا
هو النجاة
وهل يبقى القعود غدا ؟
فامدد
إلى كربلاء الشوق درب
هوى
وكن - وأنت بألف -
للهدى مددا
واقرأ على الأرض
من عينيك دمع جوى
حتى تعيش بك الأحزان
والكمدا
فزم عمرك يا شيخ الأباة
علا
وول وجهك واقصد
سيد الشهدا
هناك
حيث اللواء / المجد
مدخر
وما لغيرك حتمًا أن يمد
يدا
فمد روحك شوقًا
لابن فاطمة
ودونه طلق الأموال
والولدا
وخل قلبك يتلو الغيب
بين يدي
روح البتول ومن في وجدها
اتحدا
ووعدك الحق عاشوراء
يا أسدًا
وأنت تمزق رايات العدا
بددا
حتى تعانق حر الرمل
تخضبه
من الدماء وتسقي النحر
والجسدا
وانت وحدك
بواب على حرم
مذ خط قبرك يوم الطف
وانفردا
بحق نحرك
يا شيخ النحور أغث
روحي
وهب لفؤادي من نداك
ندى
وخط أسماءنا في اللوح
يأ أملًا
حتى نعانق شباك الحسين
غدا
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الزهراء للإمام عليّ: اشتملت شملة الجنين (1)
التمثيل بالمحقَّرات في القرآن
الشّيخ صالح آل إبراهيم: ميثاقنا الزّوجي
اليهود أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا
المادة على ضوء الفيزياء
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (أبيض وأسود) بنسخته الثّالثة
القرآن وجاذبيّته العامة
القرآن الكريم وأمراض الوراثة
اعتبار الإسلام لرابطة الفرد والمجتمع
لا يدرك الخير إلّا بالجدّ