مالك فتيل
طُفْ بالقطيف..
ولن ترى في وجهها.. إلّا الحسينَ ملامحاً وظلالا
لَفّتْ على كِبرٍ عِمامة جاههِ
وتوشحت من سؤدَدَيهِ جلالا
وتلثَّمت سوْدَ الرقاع فلم يعُد
إلّا الوجومَ تَكَلُّمًا ومقالا
فكأنّها قَرْمٌ توشّح سيفهُ
وتوعّدَ الشجعانَ حيثُ أجالا
دانت لهُ كلُّ الرماح كأنّها
عادت جريداً خِفَّةً وهُزالا
لكنّها شأنُ المعالي شأنُها: تهبُ الحياةَ نموذجاً ومِثالا
تخطو فتسمعُ بين طيِّ زقاقها
نبضاً تلوَّنَ واقعاً وخيالا
هذا يحاججُ في العقول مقولةً،
هذا يُجدّلُ للقلوبِ حِبالا
وهنا،يوسّعُ للضّيوفِ مَضافةً
سبقَ السؤالَ تفضّلاً ونوالا
كلٌّ يُسابقُ.. والحسينُ بدايةٌ لهمُ.. وكان نهايةً ومآلا
الفيض الكاشاني
محمود حيدر
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
حيدر حب الله
السيد عباس نور الدين
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي المشكيني
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد محمد باقر الصدر
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الخضوع الكوني لله تعالى
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (5)
توقيت القيلولة النّهاريّة ومدّتها عامِلا تنبُّؤٍ باحتمال وفاة كبار السّنّ
ثبوت واقعة الغدير من منظور تاريخي وعلمي (1)
أفضل توزيع للخيرات في العام!
كيف يكون الله حاضراً في حياتنا؟
﴿الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَهُ﴾
فائدة البحث في المكّي والمدني من السور القرآنية
ميتافيزيقا المثنَّى؛ دُربة المعرفة إلى توحيد الله وتوحيد العالم (4)
ناصر الوسمي في نادي روافد الأدبي: ما لم تقله العتبات