حسين حسن آل جامع
أطرق الطف
عند نهر الفرات
يقرأ الوقت في انتظار
الصلاة
واستجار الظما بقربة
موت
لم تعد للخيام والخفرات
واللواء الذي له أذعن
الماء
تفرى مخضب القسمات
وعلى الرمل
مشهد من نحور
أخجل الشمس فوق
حر فلاة
والقرابين
من دماء علي
من صغار وفتية وكماة
برزوًا
يهرعون دون حسين
فتجلى الوصي في
الحملات
وتهاوت
من البروج المصابيح
فماج الفضاء
بالظلمات
هكذا
أصبح الغريب وحيدًا
وتهاوى الأسير
في الكربات
وانبرى
يقرأ الوداع فصولًا
ويجلي الخطوب
بالعبرات
ويصلي
على قداسة قلب
مرهق بالخطوب
والزفرات
ويزم الخيام
يغلق خدرًا
سوف يهوي بوابل
اللهبات
وعلى المهر
يوم شد لقاء
ضاق حزنًا بلوعة
الطفلات
فالظما
ألهب الصغار وأورى
في حشاهن كامن
الجمرات
ومضى
يفتح الطفوف كتابًا
سوف يتلى مروع
الصفحات
وحده السيف في الرقاب
يدوي
في شقي مضى
وآخر آت
ثم
لا بد من ختام صلاة
فوق أرض
تعج بالسجدات
وتدور الرحى
وقد أخرس الخطب
بقتل الحسين كل لهاة
أيها الطف
أنت حزن السماوات
ومهوى القلوب والعبرات
منذ خر الحسين فيك
صريعًا
كنت حج الورى
لكل الجهات
والحسين الحسين
مصحف نور
رتلته الدنى بكل اللغات
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
د. سيد جاسم العلوي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عباس نور الدين
السيد محمد باقر الحكيم
عدنان الحاجي
الشيخ حسين مظاهري
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
بصدد التنظير لقول عربي مستحدث في نقد الاستغراب (1)
التّعامل مع سلوك الأطفال، محاضرة لآل سعيد في بر سنابس
القلب المنيب في القرآن
ماذا يحدث للأرض لحظة اختفاء الشمس؟ الجاذبية بين رؤيتين
{وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ}
لماذا نحتاج إلى التّواصل الفعّال مع الله؟
أطفال في يوم الفنّ العالمي يزورون مرسم الفنّان الضّامن
ملتقى الأحباب، جمعيّات القطيف تتكاتف لخدمة الأيتام
تجربتي في إدارة سلوكيات الأطفال، كتاب للأستاذ حسين آل عبّاس
الفروق الحقيقيّة بين المكي والمدني