علي مهدي المادح
مَاذَا تَقُولُ بِوَصْفِهِ الكَلِمَاتُ
وَهُوَ الَّذِي نَطَقَتْ بِهِ الأياتُ
قَدْ حِرْتُ فِي مَعْنَاكَ يَوْمَ تَجَسَّدَتْ
أُمُّ الكِتَابِ كَأَنَهَا لَكَ ذَاتُ
أَنَّى أُوَلِّي الوَجْهَ أَبْصَرُ شَطْرَهُ
قُدْ تمَ وَجْهُ اللهِ والميقاتُ
وَفَرَّشْتُ قَلْبِي فِي صِلَاتِكَ خَاشِعًا
وعلمتُ أنَّكَ للصلاةِ جهاتُ
هلَّا أقمتَ العشقَ فهوَ فريضةٌ
للعاشقينَ وإنهُ لصلاةُ
ما ملَّتِ الأرواحُ فرضَ عبادةٍ
مادامَ في عِرْقِ الولاءِ حياةُ
يا ضارب الأمثال حسْبُكَ آيةً
منْ نُورِ قدْسِكَ تُشْعَلُ المشْكَاةُ
منْ ذا سَيدركُ كُنْهَ ذاتكَ إنما
قد تاهاتِ الأوزانُ والأبياتُ
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطبطبائي
السيد محمد باقر الحكيم
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ حسين مظاهري
الشيخ عبدالهادي الفضلي
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان