وقعَ الشاعرُ يوسف آل ابريه إصدارَهُ الرابعَ ”حكايةُ الـموَّال“ مؤخرًا في مُلتقى "حرف الأدبي" بتنميةِ سنابس، وقدَّمَ للأمسيةِ عمَّار العمري مُستعرضاً لبدايةِ فنِّ الـموَّالِ وشرارتِهِ الأولى، وصولاً إلى الباحثينَ في بحوثِهم، والشعراءِ في نَظْمِهِمْ.
وخلالَ الأمسيةِ قدَّمَ الشاعرُ باسم العيثان قراءةً حولَ الكتابِ قال فيها إنَّ الموّالَ من أجملِ فنونِ الشعرِ الشعبيِّ وهوَ اللونُ الوحيدُ إلى جانبِ الأبوذيَّةِ يَشترِكُ فيها كتابتِهِ شعراءُ اللهجةِ الدارجةِ في العراقِ وعمومِ الخليجِ.
أما عنِ الكتابِ فقالَ: وأنتَ تتصفَّحُ الكتابَ تستشعرُ بإنَّ الكاتبَ بذلَ جهداً كبيراً وكبيراً جداً في هذا السِّفْرِ، وحينما تقرأُهُ وتسترسلُ معه يفاجئُكَ بأنَّهُ لم يترُكْ شاردةً ولا واردةً إلا أحصاهَا، عن الموالِ وأغراضِهِ وألوانِهِ، ومن وجهةِ نظري يُعدُّ هذا الكتابُ من الكتبِ القليلةِ المتخصصةِ في هذا الفنِّ، ويعدُّ مرجعاً مهماً لـمَنْ أرادَ الكتابةَ في الموَّالِ.
ولفتَ إلى أنَّ المؤلِّفَ ابتكرَ أكثرَ من نوعٍ من الأنواعِ التي ذكرَهَا في كتابهِ. وختمَ قائلاً: وإنْ كانَ لا بُدَّ من كلمةٍ أقولُهَا بحقِّ هذا الكتابِ فأقلُّ ما يُقالُ عنهُ أنه إنجازٌ جديدٌ، وجهدٌ كبيرٌ، وعملٌ متخصصٌ يستحقُّ الثناءَ والعرفان.
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ شفيق جرادي
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
السُؤال في عين كونه جوابًا (1)
فاجعة الطَّفّ: أبعادُها، ثمراتُها، توقيتُها
كعبة الكون، جديد الكاتب حيدر المعاتيق
سورة التكاثر
الدافع الواقعي لهجرة الإمام الحسين (ع) إلى العراق
ثورة الإمام الحسين (ع) الأكثر الأمور حيويّة لتمييز الحقّ عن الباطل
كيف لم يقطع يزيد على السيّدة خطبتَها؟!
طريق السبايا من الكوفة إلى الشام (2)
المؤمن بين الفطنة والتغافل
التّفكير فريضة إسلاميّة