أقيمت مؤخرًا في صالون المشرافي بالدّمام، أمسية شعريّة، شاركت فيها الشاعرة حوراء الهميلي، والشّاعر مهدي السّنونة، بحضور عدد كبير من الشّعراء والأدباء والمثقّفين والمهتمّين.
الأمسية التي قدّم لها وأدارها الشّاعر عدنان المناوس، حلّقت فيها الهميلي بالحاضرين، فوق أجنحة مجازيّة خياليّة، تدفّ تارة بمعاني الوجدان، وترّف أخرى بصور الجمال النّابعة من قلب شعريّ ممتلئ بالشّغف والإلهام والحبّ، لتعكس ما تكتنزه جعبتها من معان إنسانيّة راقية، مشفوعة بأحاسيس ومشاعر جيّاشة.
كذلك قدّم الشّاعر الشّاب مهدي السّنونة مجموعة من القصائد، التي كشفت عن موهبة فذّة، قيد التّحليق في سماء عالم الشّعر والأدب، إذ كانت واضحة للحاضرين الذين تفاعلوا مع نصوصه، لمساته الأدبية وصوره الشّعريّة، التي نثرها في رحاب المساحات المشرّعة في الأمسية على الإبداع.
وكان لافتًا في هذه الأمسية، تفاعل الجمهور الكبير، الذي أثنى على قيمة ما قدّمته الهميلي والسّنونة، من لوحات شعريّة متحرّكة بما فيها، نابضة بالحياة والجمال.
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد مهدي الآصفي
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ شفيق جرادي
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
حبيب المعاتيق
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
السُؤال في عين كونه جوابًا (1)
فاجعة الطَّفّ: أبعادُها، ثمراتُها، توقيتُها
كعبة الكون، جديد الكاتب حيدر المعاتيق
سورة التكاثر
الدافع الواقعي لهجرة الإمام الحسين (ع) إلى العراق
ثورة الإمام الحسين (ع) الأكثر الأمور حيويّة لتمييز الحقّ عن الباطل
كيف لم يقطع يزيد على السيّدة خطبتَها؟!
طريق السبايا من الكوفة إلى الشام (2)
المؤمن بين الفطنة والتغافل
التّفكير فريضة إسلاميّة