الشاعر حسن الباذر
محمدٌ صفوةُ الباري وخيرتُه
محمدٌ كان أمًّا للورى وأبا
وحيدرٌ سيدُ الكونينِ مولدُهُ
يؤرِّخُ الأرضَ فامتدتْ بهم حُقُبا
وجعفرٌ قلعةُ الإسلامِ شامخةٌ
ومذهبٌ طوَّقَ الدنيا بما وَهَبَا
وثورةُ الفكرِ في تاريخِ أمَّتِنا
والعبقريُّ الذي من جهلها صُلِبا
فمن سواهُمُ أدّى حقَّ أمته
ومن سواهُمُ صانَ العلمَ والأدبا
ومن سواهُمُ أعطى الدّينَ مهجتَهُ
ومن سواهُمُ حاز السّبقَ والرُّتَبا
ومن سواهُمُ أرسى كلَّ قاعدةٍ
من الكرامةِ حتى حرّر العَرَبَا
من النبيِّ وآلِ البيتِ منهجُنا
يبقى يقوِّمُ هذا العالمَ الخَرِبا
عليهِمُ صلواتُ الله ما طلعتْ
شمسُ النَّهارِ وما نجمُ الدُّجَى احتجبا
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ شفيق جرادي
السيد جعفر مرتضى
حيدر حب الله
إيمان شمس الدين
السيد عباس نور الدين
فريد عبد الله النمر
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الشيخ فرج العمران
الاستقرار العائلي... الزهراء مثالًا
(لوحة وفنّان) فعالية فنية لنادي (همسات) في الأحساء
سيدة نساء العالمين
طريق أقصى
لا يؤمن الدّهر الخؤون على أحد
الزَهراءُ: جَنازةٌ.. كالخَيال!
آل عطيّة تتحدّى إعاقتها وتقدّم ورشة في (فن الكروشيه)
السَيّدةُ الزهراءُ: خُزانةُ أَسرارِ الحُزن
يا ممتحنة امتحنك الله
مرضُ القلب، خروجُه من استقامة الفطرة