ولد الشيخ محمد العبيدان في القديح في القطيف في 27 صفر سنة 1390هـ. دخل المدارس الأكاديمية حتى نهاية المرحلة الثانوية، شرع سنة 1408 هـ بالدّراسة الحوزوية في القطيف، هاجر إلى النجف الأشرف سنة 1409 هـ طلبًا للعلم، ومن ثمّ قصد قمّ المقدّسة سنة 1415 هـ متابعًا تحصيله العلمي، له مجموعة من التقريرات لبحوث أساتذته، وعدد من المؤلفات الحوزوية والثقافية.
الكتاباتولد عام 1365ﻫ في مدينة الري جنوب طهران. بدأ بدراسة العلوم الدينية في مسقط رأسه، في سافر إلى قم عام 1380ﻫ لإكمال دراسته الحوزوية، وبعد انتصار الثورة الإسلامية سافر إلى طهران، واستقرّ بها حتّى وافاه الأجل، مشغولاً بالتأليف والتدريس وأداء واجباته الدينية. من مؤلّفاته: موسوعة الإمام علي بن أبي طالب (ع) في الكتاب والسنّة والتاريخ، ميزان الحكمة، موسوعة الإمام الحسين (ع) في الكتاب والسنّة والتاريخ، موسوعة العقائد الإسلامية، المنهج السياسي للإمام علي (ع).
الكتاباتمن مواليد سنة «1379 هـ» في تاروت ـ القطيف، درس المرحلة الابتدائية في تاروت وهاجر للدراسة الدينية في الحوزة العلمية بالنجف ـ العراق سنة 1391 هـ. التحق في عام 1394 هـ، بمدرسة الرسول الأعظم ودرس فيها الأصول والفقه وتفسير القرآن والتاريخ الإسلامي والخطابة والأدب، في عام 1400 هـ هاجر إلى الجمهورية الإسلامية في إيران وشارك في إدارة حوزة القائم العلمية في طهران، ودرّس فيها الفقه والأصول والثقافة الإسلامية والتاريخ الإسلامي، وأكمل دراسة المنهج الحوزوي في الفقه والأصول. انتقل لمتابعة دراساته العالية إلى قم في بداية عام 1412 هـ ودرس البحث الخارج، عاد في نهاية عام 1418 هـ إلى وطنه القطيف. صدر له عدد من المؤلفات منها: "من قضايا النهضة الحسينية أسئلة وحوارات، نساء حول أهل البيت، الحياة الشخصية عند أهل البيت، طلب العلم فريضة، رؤى في قضايا الاستبداد والحرية، صفحات من التاريخ السياسي للشيعة" وغير ذلك..
الكتاباتآية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم (١٩٤١م):rnrnمرجع ديني وناشط سياسي واجتماعي في البحرين. أكمل دراسته الحوزوية في كلّ من حوزة النجف الأشرف وحوزة قم العلمية، وكان أحد تلامذة الشهيد السيد محمد باقر الصدر في النجف، وأبرز تلامذة السيد محمود الهاشمي الشاهرودي والسيد كاظم الحائري في قم.rn كما وكان عضوا في كل من المجلس التأسيسي والمجلس الوطني البحريني.
الكتاباتولد في عام 1965م. في مدينة طهران وكان والده من العلماء والمبلغين الناجحين في طهران. بدأ بدراسة الدروس الحوزوية منذ السنة الدراسية الأولى من مرحلة المتوسطة (1977م.) ثم استمرّ بالدراسة في الحوزة العلمية في قم المقدسة في عام 1983م. وبعد إكمال دروس السطح، حضر لمدّة إثنتي عشرة سنة في دروس بحث الخارج لآيات الله العظام وحيد الخراساني وجوادي آملي والسيد محمد كاظم الحائري وكذلك سماحة السيد القائد الإمام الخامنئي. يمارس التبليغ والتدريس في الحوزة والجامعة وكذلك التحقيق والتأليف في العلوم الإسلامية.
الكتاباتوُلد عام ١٣٧٧هـ في مدينة سيهات، التحق بالمدارس الحكومية وبعد إنهاء المراحل الدراسية الثلاثة والتخرج من الثانوية التحق بالجامعة لدراسة الطب، ولكنه تركها عام ١٣٩٨ للهجرة إلى مدينة قم المقدسة لطلب العلوم الدينية. عاد إلى القطيف عام ١٤٠٥هـ ومن ثم هاجر إلى النجف الاشرف مطلع عام ١٤١٦هـ وحضر البحث الخارج عند فقهائها وعلمائها البارزين، من مؤلفاته: دليل المتحيرين في بيان الناجين، الردود المحكمة، من هو خليفة المسلمين في هذا العصر وغيرها
الكتاباتالشيخ الدكتور عبدالهادي الفضلي، من مواليد العام 1935م بقرية (صبخة العرب) إحدى القرى القريبة من البصرة بالعراق، جمع بين الدراسة التقليدية الحوزوية والدراسة الأكاديمية، فنال البكالوريوس في اللغة العربية والعلوم الإسلامية ثم درجة الدكتوراه في اللغة العربية في النحو والصرف والعروض بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، له العديد من المؤلفات والمساهمات على الصعيدين الحوزوي والأكاديمي.rnتوفي في العام 2013 بعد صراع طويل مع المرض.
الكتاباتالدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ فوزي آل سيف
محمود حيدر
السيد منير الخباز القطيفي
السيد جعفر مرتضى
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
مجاز القرآن: عقلي ولغوي
العلم والعقل والنفس
رأي العلماء في الثواب والعقاب
الدين وحده الذي يروض النفس
وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً
المقرّبون (2)
(لعبة حياة) معرض فنّيّ لسلمى حيّان، يكشف علاقة الإنسان بالأرض والزّمان والذّات
زكي السالم: ديوانك الشّعريّ بين دوافع الإقدام وموانع الإحجام
حكم الشيعة لبلاد المسلمين
معاثر التفكير من اليونان إلى ما بعد الحداثة