وأشار آل سعيد إلى أنّ هذا التّمرين يساعد في ضبط النّفس والتّحكّم في العصبّية، ويبعد مشاعر القلق والتّوتّر، مبيّنًا أنّ من شأن المداومة عليه، تخفيف الوساسوس والانفعال والاكتئاب والتّردد، فضلاً عن فائدته الصّحيّة للجسم والرّئتين، ناصحًا بتكرار التّمرين مرّات عديدة حتّى الوصول إلى حالة من الهدوء والتّحكّم الذّاتيّ.
أقام مؤخرًا مركز البيت السّعيد بصفوى محاضرة بعنوان: (التّواصل ليبقى الحبّ) قدّمها الاختصاصيّ النّفسيّ ناصر الرّاشد. المحاضرة التي حضرها عدد من المهتمّين بالشّأنين الأسريّ والتّربوي، جاءت ضمن نشاطات المركز التي يقدّمها في سبيل نشر الوعي الأسريّ والحفاظ على علاقات زوجيّة مستقرّة ومتماسكةrn
وضمّت المسابقة لهذا العام أربعة أقسام رئيسة هي: الحفظ، والتلاوة، والتفسير، والبحث القرآني، بمشاركة ألف ومئة وستّة وستين متسابقًا شاركوا في مختلف فروع المسابقة، تأهّل منهم مئة وواحد وثمانون متسابقًا ومتسابقة للمرحلة النهائيّة، بعد تصفيات حافلة بالتميّز والتّنافس، وقد أدارت لجان التحكيم نخبة من الأساتذة المتخصّصين.
وانطلق أبو عبدالله مسلّطًا الضّوء على جوهر الشّعر قائلاً إنّه مشروع حياة، وإنّ الشّاعر يقدر على اصطياد ما لا يرى، قبل أن يحلّق الجابر بالحاضرين فوق سماء المجاز، مشنّفًا الأسماع بقصائد عديدة تراوحت بين شعر التّفعيلة وشعر النّثر، التي امتلأت بكثافة المعنى الإنسانيّ والوجدانيّ والكونيّ،
وخلال المحاضرة عرض الطّاهر لكيفيّة فهم الخلاف الزّوجي، وطرائق التّعامل معه بكونه فرصة للتّواصل لا سببًا للانفصال، مؤكّدًا أنّ الخلاف ليس مؤشّرًا على فشل العلاقة، بل هو أمر طبيعيّ في كلّ علاقة زوجيّة، داعيًا إلى حسن إدارة الخلاف، حتّى لا يتصدّع البيت الزّوجيّ ويتفكّك
وقد جاء في قصيدة الخويلدي قوله: لا تغلقوا القبرَ، لا تنسوا هنا جسدي، أحاول الآن أن ..! لكن بلا مَدَدِ، أنا رهينةُ تابوتي القديمِ بهِ، غُبارُ أياميَ السوداءِ من شِدَدِي، من دقَّ في النَّعشَ مِسمارَ النهايةِ يا..؟! وكيفَ شُيِّعتُ محمولاً بلا أحدِ..؟!! للرّملِ رائحةُ الموتى وللخشبِ المُلقى عليَّ أزيزُ النَّارِ والرَّمدِ
الحفل الذي حضره عدد من المثقّفين والمهتمّين بالأمن الرّقمي، تحدّث خلاله آل ثنيان، قائلاً إنّ ما دفعه لإنجاز الكتاب، حاجة الجميع الماسّة، إلى الوعي الأمنيّ، والتّعرّف على ماهيّته بلغة بسيطة وواضحة للجميع، مشيرًا إلى جملة من العوائق التي واجهته، كتبسيط المصطلحات التّقنيّة دون الإخلال بمضمونها العلميّ.
تحدّث مؤخرًا استشاري الطب النفسي الدكتور صالح اللّويمي، خلال لقائه بالأستاذة أبرار الحبيب، عبر بودكاست أصدقاء تعزيز الصّحّة النّفسيّة بالقطيف حول موضوع اضطراب ما بعد الصّدمة، قائلاً أنّه أحد أكثر الاضطرابات النّفسيّة انتشارًا، بخاصّة في المجتمعات التي ترزح تحت وطأة الحروب والكوارث الكبرى
وخلال الأمسية قدّمت المضحي قراءة نقديّة، سلّطت فيها الضّوء فلسفيًّا على تعريف الجماليّات بوصفها علمًا يعنى بالحسّ والوجدان، قائلة إنّ الجمال في النّصّ الأدبيّ هو القيمة الحقيقيّة التي تمنح الكتابة معناها الإنسانيّ، بوصفه فعلَ وعيٍ ورؤية.
وتحدّثت الرّوائيّة الملحم حول تجربتها الكتابيّة مبيّنة أثر الفقد فيها، قائلة إنّها تكتب الإنسان وعنه في كلّ مكان، بعيدًا عن الجغرافيا المحدودة، قبل أن تشير إلى أنّ الرّواية مشروع إنسانيّ، متطرّقة إلى أسلوبها في البحث والتّقصّي والغوص في تاريخ المنطقة التي تكتب عنها، مؤكّدة أنّ المعرفة والخيال يعطيان النّصّ الرّوائي قدرة على البقاء.
وقدّم بعض الحاضرين مداخلات أثنوا فيها على المرهون مثمّنين جهوده التي بذلها في سبيل إنجاز الكتاب، وكان من جملة المداخلين رئيس النّادي الشّاعر عقيل المسكين، الذي أبدى سعادته لتوثيق أنشطة النادي ونقلها في كتاب للجيل الحاضر والأجيال القادمة، الأمر الذي يمكّن الطلّاب والباحثين والكتّاب في العودة إليها كمصادر للمعلومات
من آيات عظمة الله سبحانه
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
أَمَرْنا مُتْرَفِيها!
الشيخ محمد جواد مغنية
كيف نحافظ على الفطرة قوية فاعلة؟
السيد عباس نور الدين
سرّ القوّة المذهلة للتّنهد العميق والشّعور بالسّعادة الكامنة وراءه
عدنان الحاجي
أنت أيضًا تعيش هذا النّمط الخطير من الحياة!
الشيخ علي رضا بناهيان
رأس العبادة، آدابٌ للدعاء
الشيخ شفيق جرادي
معنى (سقف) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الملائكة وسائط في التدبير
السيد محمد حسين الطبطبائي
البحث التاريخي
السيد جعفر مرتضى
الكلمات في القرآن الكريم
الشيخ جعفر السبحاني
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
على ذراعيكِ نبتت مَدينة
الحوراء زينب: قبلة أرواح المشتاقين
من آيات عظمة الله سبحانه
أَمَرْنا مُتْرَفِيها!
كيف نحافظ على الفطرة قوية فاعلة؟
سرّ القوّة المذهلة للتّنهد العميق والشّعور بالسّعادة الكامنة وراءه
السيدة زينب: بهاء من ملكوت الطّفّ
آل سعيد يطرح قاعدة بسيطة فعّالة لدفع القلق والتّوتّر
أنت أيضًا تعيش هذا النّمط الخطير من الحياة!
(التّواصل ليبقى الحبّ) محاضرة للرّاشد في مركز البيت السّعيد