حين نتأمل في العولمة بوصفها دينامية تتجاوز مجرد الانفتاح الاقتصادي أو الثقافي، نكتشف أن بنيتها العميقة ترتكز على مفهوم (انضغاط الزمان والمكان)، ذلك المفهوم الذي بلوره ديفيد هارفي ضمن إطار تحليله لمرحلة ما بعد الحداثة. فالعولمة لا تتحرك فقط كقوة تجارية وسياسية، بل تخلخل الإيقاعات الوجودية ذاتها، وتعيد هندسة العلاقة بين الوجود الإنساني والزمان – المكان.
فيتحصل أنَّ علمه تعالى بذاته، علم بتلك الخصوصية والجهة. ويترتب عليه لازمه، أعني علمه بالأشياء قضاءً للملازمة. وقد أشار إلى هذا البرهان أعاظم المتكلمين والفلاسفة. قال صدر المتألهين: (إنَّ ذاته سبحانه لما كانت علَّة للأشياء ـ بحسب وجودها ـ والعلم بالعلة يستلزم العلم بمعلولها، فتعقّلها من هذه الجهة لا بُدّ أن يكون على ترتيب صدورها واحداً بعد واحد)
أظهرت دراسة أجرتها جامعة ستانفورد أن الشحنات الكهربائية في رذاذ الماء يمكن أن تُسبّب تفاعلات كيميائية تُكوّن جزيئات عضوية من مواد غير عضوية. وتُقدم هذه النتائج دليلاً على أن البرق الدقيق ربما ساعد في تكوين اللّبنات الأساسية للحياة المبكرة على الكوكب.
أما العلم بالساعة فلم يدَّع أحد الوقوف عليه، وأما علم الإنسان بنزول الغيث فلا يعدو مستوى التنبؤ والحدس والذي قد يصادف الواقع وقد يُخطأه، ولو سلمنا جدلاً حصول العلم القطعي بنزول الغيث فهو لا يتحقق للإنسان إلا في وقتٍ قريب من نزوله والذي لا يتجاوز السنة على أبعد تقدير
إِنَّه سبحانه خلق الإِنسان العالم بذاته علماً حضورياً، فمُعطي هذا الكمال يجب أن يكون واجداً له على الوجه الأتمّ والأكمل لأن فاقد الكمال لا يعطيه، فهو واجد له بأحسن ما يمكن. ونحن وإن لم نُحِطْ ولن نحيط بخصوصية حضور ذاته لدى ذاته غير أنَّا نرمُز إلى هذا العِلْم بــ (حضور ذاته لدى ذاته وعلمه بها من دون وساطة شيء في البَيْن).
الأحلام ظاهرة نفسية، وقد تناولها بالبحث والتمحيص علماء النفس وكثير غيرهم من كل مذهب وتكلموا عنها كثيرَا، وما أتوا بضابط كلي يمكن الاعتماد عليه في تفسير الأحلام بشتى أنواعها.. أجل، لقد اهتدوا إلى المصدر الأول لنوع من الأحلام، وفسروه تفسيرَا صحيحَا، واكتشفوا منه بعض الأمراض العصبية، لأنه انعكاس عنها، ولكنّ هناك أحلامًا تتكلم بغير لغة الحالم
ووظيفة العدسة هي تركيز الضوء القادم من الأجسام على مسافات مختلفة بشكل صحيح، وتُعرف هذه العملية بالتكيف. وأثناء أداء هذه المهمة المهمة، ينعكس الضوء المار عبر العدسة. وهذا يعني أن الضوء من أعلى الجسم يسقط على شبكية العين في مستوى أدنى من الضوء من أسفله، والذي يسقط على شبكية العين في مستوى أعلى.
كل بضع سنوات، تتآكل إطارات سيارتك وتحتاج إلى استبدال. ولكن أين تذهب هذه المادة المفقودة من الإطارات؟ الإجابة، للأسف، غالبًا ما تكون في المجاري المائية، حيث تحمل جزيئات البلاستيك الدقيقة من المطاط الصناعي للإطارات العديد من المواد الكيميائية التي يمكن أن تنتقل إلى الأسماك وسرطان البحر، وربما حتى إلى مستهلكيها.
يُعد اعتلال عضلة القلب الإقفاري السبب الأكثر شيوعًا لقصور القلب، وغالبًا ما يصاحبه داء السكري، مما يزيد من تفاقم أعراض المرض ونتائجه، فقد سلطت هذه الدراسة (2) الضوء على التأثير العميق لمرض السكري في قلوب المرضى الذين يعانون من فشل القلب الناجم عن أمراض الشرايين التاجية، وهي حالة تُعرف باسم اعتلال عضلة القلب الإقفاري
وَلَا تَجَسَّسُوا
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معنى (حصب) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
مناجاة الزاهدين(5): وَتَوَلَّ أُمُورَنَا بِحُسْنِ كِفَايَتِكَ
الشيخ محمد مصباح يزدي
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (5)
محمود حيدر
إعداد المراهقين والمراهقات قبل مرحلة البلوغ يساعدهم على تجاوز الاضطرابات النفسية المصاحبة لها
عدنان الحاجي
معنى قوله تعالى: {إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ..}
الشيخ محمد صنقور
القائم بالقسط
الشيخ علي رضا بناهيان
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
في رحاب بقية الله: المهدي (عج) عِدْلُ القرآن
الشيخ معين دقيق العاملي
التّعاليم الصحيّة في القرآن الكريم
الشيخ جعفر السبحاني
أمّ البنين: ملاذ قلوب المشتاقين
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
وَلَا تَجَسَّسُوا
معنى (حصب) في القرآن الكريم
من أعظم المنجيات
مناجاة الزاهدين(5): وَتَوَلَّ أُمُورَنَا بِحُسْنِ كِفَايَتِكَ
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (5)
إعداد المراهقين والمراهقات قبل مرحلة البلوغ يساعدهم على تجاوز الاضطرابات النفسية المصاحبة لها
مبادرات تنمويّة ابتكاريّة في صفوى
أمسية للمعيوف بعنوان: (أسئلة الوجود في القصيدة العربيّة)
ندوة للجاسم بعنوان: كيف يشكّل المال الأدب والفكر؟
الأكل في وقت متأخر من الليل ليس فكرة جيدة