ألملمُ أشلاء الحزن قسمًا على صدر دعاء (أم البنين)
مالك فتيل طُفْ بالقطيف..
قربةٌ، ظهر موجٍ، دماءٌ، نَهَرْ
تتفتّح نافذةً من جرحك يمتدّ النور ويمتدّ وتهب رياحك صوب القلب تهب
" خذ الجواد ولا تخبر بنا أحدا وكن لنا دون أبصار العدا رصدا "
الليــل .. مـلّ تقلُّبـي وسُهـادي والهــمُّ أفرخَ في شغاف فؤادي والدمع إثر الدمع ينزف أحمرًا
كالأنبياء تطل شيخًا تقرأ الحب ( الشعيرة ) والهيام كما تشاؤك زينبُ
حزنها آيةٌ والجمال الحدادْ وردةٌ أرضُها في بلاد السوادْ..!!؟
أطل على كوفانفوق الدجى بدرايبلغ عن مولاه آيتهالكبرى
عذري إذا ما خانني تعبيري أن الحسين يثور في تفكيري لا تقبلوا عذري إذا لغتي بدت
خشوع في حضرة الفراق عزيز عليها أن تحل وترحلا لتحرم يوم " النحر"
ليرتِّلَ القرآنَ رتَّلَ ذبحا فغدت قراءة كربلاء أصحا ترك القصيدة كي تجادل خلده وهوى مجازًا والشهادةُ فصحى
الشهيد مرتضى مطهري
الشيخ محمد العبيدان
الشيخ محمد مهدي الآصفي
إيمان شمس الدين
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
د. حسن أحمد جواد اللواتي
حبيب المعاتيق
الشاعر معروف عبد المجيد
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
مراقبة النّفس ومحاسبتها
طريق الجنة
حدود الله تعالى (2)
شخصية المرأة بين التأسيس القرآني والواقع الإنساني (2)
صدور العدد 33 من مجلة الاستغراب
الكمال (2)
تقدير ممتاز للحافظ علي محمد أمين السّادة
أيّها الماشون
هل خلّفت الهواتف الذكية "جيلًا قلقًا"؟
هل ينحرف العلم عن مساره؟