هناك آيات كثيرة في القرآن الكريم تخالف العلم اليوم، فمثلاً يقول القرآن بأنَّ الشمس تغرب في عينٍ حمئة ولكن الحقيقة هي أنَّ الشمس لا تتحرك بالنسبة للأرض إنَّما الأرض هي التي تدور، فعندما يقال بأن الآية تتحدث عن ما يراه ذو القرنين فلماذا استُخدِمَت كلمة وجدها في هذا الآية؟
وردت في طرقنا روايات بعضها معتبرٌ سنداً مفادها أنَّ عمر بن الخطاب تزوَّج من السيدة أم كلثوم بنت عليِّ بن أبي طالب (ع)، إلا أنَّ هذا الزواج لم يكن عن رضىً من عليٍّ (ع)، بل كان عن تهديدٍ ووعيد من الخليفة اقتضى أن يقبل علي (ع) بالزواج درءًا لما كان قد يقع لو بقيَ علي (ع) على رفضه للزواج، فقد كان عمر في موقع الخلافة والنفوذ وكان له أن يَمضي فيما توعَّد به.
مفاد الآية المباركة هو الأمر بقتل مَن عبد العجل من بني اسرائيل، وبيان أنَّ قبول توبة من عبدوا العجل لا تكون إلا بإقامة حدِّ القتل عليهم، كما هو حكم بعض الجناة في الشريعة الإسلامية كالزاني الـمُحصَن والـمُرتَد وقاتل النفس المحترمة عمداً ودون وجهِ حق، فإنَّ توبة مثل هؤلاء- على تفصيل- لا تُقبل إلا بإقامة حدِّ القتل أو القصاص عليهم.
قال تعالى: ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ﴾(1)، فهل كانت عبارة ابراهيم (ع) ﴿وَمِن ذُرِّيَّتِي﴾ بصيغة الطلب أم الأستفهام؟ وما هو تفسير ﴿لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ﴾؟
قالوا إنَّ الدليل العقلي مقدَّمٌ على ظواهر النصوص، ومن مناشئ ذلك كما قيل هو أنَّ تقديم النقل على الدليل العقلي يهدم أساس النقل، فما هو الوجه في ذلك؟ ولماذا لا يُلتزم بالتفصيل فيُقدَّم العقل على النقل في مثل التوحيد والنبوة، ويُقدَّم النقل على العقل في غيرها لأنَّ تقديم النقل في ذلك لا يستلزم هدم أساس النقل.
لم يستعرض القرآن الكريم الكثيرَ من أحوال شخصيَّة هذا النبي الكريم، إلَّا أنَّ المقدار الذي تناوله القرآن من شخصيَّةِ هذا النبيّ الكريم ومُلكِه ونبوَّتِه كافٍ في الكشف عن ملامح هذه الشخصيَّة، فقد استعرض القرآن الكريم مجموعة من المشاهد التي تُعبِّر عن واقع هذه الشخصيَّة الواقعة في تأريخ الرسالات، فقد ذكره القرآن في عدَّة مواطن:
ورد في العديد من الروايات انِّ موت الفجأة راحةٌ أو رحمةٌ للمؤمن وأخذةُ أسفٍ على الكافر. أما انه راحة للمؤمن فلأنه عُوفي من مقاسات الأمراض المزمنة، وأما انه أخذة أسف على الكافر فلأنه مات ولم يستوف من الدنيا أمله، ولأنه لاينتظر في الآخرة نعيماً، فشأنه الحسرة على ما خلف وما كان قد فاته من حطام، وهو في ذات الوقت قادمٌ على ما لا يُرجى معه التدارك.
الظلمة من مخلوقات الله!
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
معنى قوله تعالى: {إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ..}
الشيخ محمد صنقور
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (4)
محمود حيدر
القائم بالقسط
الشيخ علي رضا بناهيان
مناجاة الزاهدين(4): وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى
الشيخ محمد مصباح يزدي
معنى (قوس) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
في رحاب بقية الله: المهدي (عج) عِدْلُ القرآن
الشيخ معين دقيق العاملي
التّعاليم الصحيّة في القرآن الكريم
الشيخ جعفر السبحاني
لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ
الفيض الكاشاني
أمّ البنين: ملاذ قلوب المشتاقين
حسين حسن آل جامع
الصّاعدون كثيرًا
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
مبادرات تنمويّة ابتكاريّة في صفوى
أمسية للمعيوف بعنوان: (أسئلة الوجود في القصيدة العربيّة)
ندوة للجاسم بعنوان: كيف يشكّل المال الأدب والفكر؟
الأكل في وقت متأخر من الليل ليس فكرة جيدة
الظلمة من مخلوقات الله!
معنى قوله تعالى: {إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ..}
صفات الأيديولوجي؛ معاينة لرحلة الفاعل في ممارسة الأفكار (4)
القائم بالقسط
مناجاة الزاهدين(4): وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى
تدشين كتاب الرّاحلة سهام الخليفة (حريّة مكبّلة)