أقام ملتقى نقش الأدبي مساء الجمعة 14 أبريل حفلًا تدشينيًّا لأنشطته على مسرح النشاط الثقافي بالربيعية، بمشاركة عدد من الشعراء، وتضمن الحفل تدشين إصداري الشاعرين؛ أحمد الرويعي وحسين آل عمار.
وتحدث الشاعر ياسر آل غريب في ورقة نقدية حول ديوان الشاعر آل عمار "قصاصات غيبية"، متناولاً الاتجاه التجديدي للشاعر، حيث أوضح أنه يمتاز بالسهولة والجزالة وإمتاع المتلقي بمناطق جميلة في تجاربه.
بينما قال الشاعر أحمد الستراوي أنه لم يستطع الدخول إلى ديوان الشاعر الرويعي "نافذة تطل على العرش" كقصائد متكاملة، لكنه دخله من خلال العناوين، مشيرا إلى أن العنوان بوابة الدخول إلى النصأ ويستعصي ذلك على بعض المتلقين للنص الشعري، فيما قال الشاعر علي الشيخ: "إن تجربة الشاعر الرويعي هي تجربة رائدة، وهي تأتي في ظل تمرحل الشعر الولائي من مرحلة الشعر الكلاسيكي إلى مرحلة خلاقة أخرى"، لافتا إلى أنها تشابه تجربة "قصيدة الشعر" والتي اعتبرها نموذجًا رائعًا يحاول أن يثقف الناس ويعطي النص بعدًا كونيًّا، وأوضح أن الديوان ارتكز على البعد الروحي أو الصوفي، مسلطًا الضوء على بعض الجوانب في قصائد الرويعي، مباركًا له هذا الإنجاز.
وفي ختام الحفل تم تكريم المشاركين في الحفل التدشيني، بالإضافة إلى توقيع الشاعرين الرويعي وآل عمار ديوانيهما.
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد جواد البلاغي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الأعلى السبزواري
محمود حيدر
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الحب في اللّه
العرفان الإسلامي
جمعية العطاء تختتم مشروعها (إشارة وتواصل) بعد 9 أسابيع
الرؤية القرآنية عن الحرب في ضوء النظام التكويني (2)
قول الإماميّة بعدم النّقيصة في القرآن
معنى كون اللَّه سميعًا بصيرًا
الصابئة، بحث تاريخي عقائدي
الاستقامة والارتقاء الروحي
إِنْ جاءَكُمْ فاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا
ماهية الميتايزيقا البَعدية وهويتها*