صدرت مؤخرًا عن دار ريادة للنّشر والتّوزيع رواية جديدة للفنان التّشكيليّ والكاتب عبدالعظيم الضّامن بعنوان: (ملاك). الرّواية هي الثّانية في سجلّ الضّامن بعد روايته الأولى التي حملت العنوان: (جوري)، وفيها يسلّط الضّامن الضّوء بأسلوب أدبيّ على (ملاك).. تلك الفتاة التي ولدت في ظروف غامضة، لا يعرف سرّها إلا والدتها، فتكبر حتّى تصل إلى مرحلة المدرسة، لتجد أمّها أنها في دوّامة القبول لدخول ملاك للمدرسة، فتعاني كثيرًا من أجل الدخول، ولكن بشغفها للتّعليم، تتحدّى ملاك الظّروف كلّها، مواصلة تعليمها حتّى تنال الدّكتوراه.
هي رواية تنضح بالمعاني والأحاسيس المشاعر الغامرة التي تفيض من كأس الحياة التي في يد ملاك، لتقرّر أن تقف شامخة وتواجه شتّى أنواع المحن والصّعاب، مسجّلة في كتاب النّجاح اسمها، قائلة للجميع: إنّه لا شيء يمنع من مواجهة المستحيل وخوض اللّجج في حال توفّرت العزيمة لذلك.
تجدر الإشارة إلى أنّ الضّامن من مواليد تاروت في العام 1383 هـ، حاصل على بكالوريوس تربية فنّيّة، له مجموعة من الإسهامات الفنّيّة والأدبيّة، وأقام العديد من المعارض داخل المملكة وخارجها.
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد صنقور
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
حيدر حب الله
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد منير الخباز القطيفي
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
الشيخ علي الجشي
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
البكاء على الحسين (ع) ودوره في إحياء الأمة (1)
خصائص الأخلاق في القرآن الكريم
أول شهيد في طريق نهضة الحسين (ع)
شهداء كربلاء من بني هاشم
كيف نستفيد من عاشوراء؟ (3)
يوميّات الإمام الحسين (ع) في كربلاء (3)
حكاية من مسلم
مسلم بن عقيل: السّفير الملهم
سبب تخلّف ابن الحنفية عن أخيه الحسين (عليه السلام)
في أي سنّ يستطيع الطفل ربط الأشياء بأسمائها حتى لو لم يسبق له رؤيتها؟