عند المقارنة بين الفكر السياسيّ الإسلاميّ والفكر السياسيّ الوضعيّ (العلمانيّ) ضمن المجال الفقهيّ القانونيّ الدستوريّ، يتبيّن لنا أنّ هناك تباينات واختلافات متعدِّدة فيما بينهما، سواء على مستوى الرؤية الإيديولوجيّة أم الأهداف والغايات. وهذا ما يُمكن ملاحظته من نواحٍ مختلفة:
نعم، هنا نفهم بعض مغازي الحديث المنسوب إلى الإمام أبي جعفر الباقر، حيث يقول لأبي عبيدة زياد الحذّاء: يَا زِيَادُ وَيْحَكَ، وَهَلِ الدِّينُ إِلاَّ الْحُبُّ؟! أَلاَ تَرَى إِلَى قَوْلِ اللهِ: ﴿إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾؟!
نوعية الحياة تعتمد إلى حد بعيد على التعليم والبيئة الاجتماعية. ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، فإن الأمراض لها أيضاً مكون اجتماعي هام. الظروف التي يولد فيها الناس وينمون ويعملون ويعيشون فيها، تحدد موقفهم وقدرتهم على الحفاظ على الصحة، والتي تعدل من قابلية التعرض للمرض والبقاء على قيد الحياة.
الشيخ نجم الدين الطبسي
د. سيد جاسم العلوي
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الأستاذ عبد الوهاب حسين
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ محمد مصباح يزدي
السيد عباس نور الدين
السيد عادل العلوي
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق