لا ريب في موت جميع الأحياء سوى اللّه تعالى وفي بعضهم في القيامة، وإنما الخلاف في أن ما عدا الحق تعالى من الأجساد والأرواح والجواهر والأعراض هل ينعدم انعداما بحتا ثم يعاد، أم الأرواح باقية وما عداها ينعدم، أو أنه لا ينعدم شيء من الأرواح والأجساد بالمرة، بل تتفرق أجزاؤها ويحفظ اللّه تعالى الأجزاء الأصلية ثم يضمها إليها ويعيدها.
يرى الإيمان الدينيّ أنّنا عندما نطيح بفكرة العقل الغيبيّ الكبير (الله) المتَّصف بالإحساس والعلم والقدرة والحكمة والتدبير والغايات و.. فإنّ هذا معناه أنّنا سنفتقد للنفحة التي سوف توفِّر لنا مفهوم (الرحيم الغفور الودود اللطيف..). إنّ الطبيعية لا تفهم ولا تعي ولا تشعر، بينما الله يعي الأمور ويلمسها، وله غايات.
ما يُميِّز التأمُّل الفلسفي في صُورته الميتافيزيقية هو لا زمنيته؛ فهو بنية ذات ترابُط منطقي مُتعالٍ ومُنجز، وهذه البنية تَنْظُر إلى الواقع على نَحْو من العمومية، والإطلاق. ومن هُنا، فإنَّ هذه البنية الناجزة قد تَبْدُو للبعض لا تستجيب وتتناقض مع التطوُّرات الحاصلة في مَيْدان الفيزياء.
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد مهدي النراقي
حيدر حب الله
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عباس نور الدين
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ محمد باقر الأيرواني
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
حُجُب الحب وموانعه
ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها
طلاق الأبوين وإصابة كبار السّنّ بالسّكتة الدّماغيّة
ماذا یعني إن الله «رحمن» و«رحیم»؟
العدالة أشرف الفضائل
كيف تتمّ الوسوسة؟
كيف ينظر الإسلام إلى العلم؟
التوستماسترز والخطابة الأدبيّة، محاضرة لأمل الحرز في الأحساء
من بركات القرآن الكريم
شيخوخة الدماغ وكرموسوم X الأمومي