تعتبر السياسة خطيرة في جوهرها عندما تتعلّق بممارسة السلطة «غير المنطقيّة»، وبالتالي تقتصر، في هذا المنظور، على ضمان الحقوق وإدارة المجتمع عن طريق الخبرة الفنية فحسب. ذلك هو توهّم «المجتمع الشفّاف» ورؤية مجتمع ينسجم بسرعة مع نفسه بعيداً عن أي مرجع رمزي أو وساطة ملموسة.
الحرية الليبرالية هي واقعاً قبل كل شيء، هي حرية التملّك؛ إنها لا تكمن في ما يكون المرء عليه، وإنما في ما يملكه. يعتبر الإنسان حرّاً بقدر ما يكون صاحب ملكية، ولا سيما ملكية ذاته أوّلاً. وهذه الفكرة المتمثلة في أن ملكية الذات هي المَعْلم الرئيسيّ للحرية سيتبناها لاحقاً ماركس [1].
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ جعفر السبحاني
السيد محمد حسين الطهراني
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ مرتضى الباشا
السيد محمد حسين الطبطبائي
الدكتور محمد حسين علي الصغير
عدنان الحاجي
الشيخ محمد هادي معرفة
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الغلاة في نظر الإماميّة
الرّياء مفسد للصّلاة
نتائج السير والسلوك والحركة في صراط العبوديّة المطلقة
العواطف والسّلام الدّاخلي محاضرة للموسوي في مركز البصائر
ما بعد الفراغ العجيب
التّجربة والكيان الفلسفي
حذف الياء من بعض الكلمات في القرآن الكريم
في معنى السّكينة
هل الإسلام قادر على إسعاد البشريّة؟
المنهج اللغوي في تفسير القرآن الكريم