لم تكن ثورة الإمام الحسين (ع) ناشئةً عن مِزاجٍ يميلُ إلى التمرُّد والمناكفة، كما لم يكنِ صلحُ الإمام الحسن (ع) ناشئاً عن هوىً في النفس وإيثارٍ للعافية والموادعة، بل كان كلٌّ من الخيارين قد نشأ عن وعيٍ متناهٍ لمقتضياتِ الظروف، والتزامٍ كاملٍ بالتكليفِ الشرعي
بدأ مرتزقة يزيد بعد واقعة عاشوراء حملتهم الإعلامية باستخدامهم أساليب شتّى، وراحوا يبثون بين النّاس، بأنّ انتصار يزيد الظاهري هذا، هو إرادة اللّه، وبعد استشهاد الحسين (عليه السَّلام) أذن عبيد اللّه بن زياد إذناً عاماً، وجمع الناس في مسجد الكوفة، وراح يتظاهر بمظهر الرجل المتديّن التقي
محاصرة الحسين (ع) وأصحابه وعائلته ومنعهم من الوصول إلى الماء الذي كان قريبًا منهم، فكانوا يمنعون حتى النساء والأطفال ورودَ الماء، وقد اشتدَّ الحصارُ عليهم قبل مقتل الحسين (ع) بثلاثة أيام، وذلك لأنَّ ابن زياد أمرَ عمر بن سعد بأنْ يُضيَّق على الحسين (ع) وعائلته وأصحابِه أشدَّ التضييق ويمنعهم ورودَ الماء
السيد محمد باقر الصدر
الشهيد مرتضى مطهري
السيد عباس نور الدين
عدنان الحاجي
محمود حيدر
السيد عادل العلوي
د. سيد جاسم العلوي
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ حسين مظاهري
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
كشكول الشيخ البهائي
سلامة القرآن من التحريف (1)
المحنة في المفهوم القرآنيّ
مدرسة أهل البيت عليهم السلام في وجه التحريف
مكانة التوكّل في التمهيد للظهور
نعم، أنا مع تمكين المرأة، ولكن...
لماذا يتجنّب النّاس الأعمال التي تتطلّب جهدًا؟
بصدد التنظير لقول عربي مستحدث في نقد الاستغراب (2)
بصدد التنظير لقول عربي مستحدث في نقد الاستغراب (1)
التّعامل مع سلوك الأطفال، محاضرة لآل سعيد في بر سنابس