رسائل زهرة عبّاد الشمس إلى صوفيا" هي قصة تجمع بين الفلسفة والخيال النّفسيّ، حيث تأخذ القارئ في رحلة عميقة إلى الذّات البشريّة والأسئلة الوجوديّة التي تعصف بالإنسان، بأسلوب سرديّ مشحون بالعواطف والتّأمّلات، وفيها يقدّم أحمد محمدي عملًا أدبيًّا يمزج بين الواقعيّة والرّمزيّة
لقد كان ابن أبي جمهور الأحسائيّ على معرفة ودراية كاملة بالتّيّارات المذهبيّة في شرق العالم الإسلاميّ منذ الهجمة المغوليّة وما بعدها، ويمكن لنا الوقوف على هذه الحقيقة من خلال الأقوال المتعدّدة التي ينقلها عنه أقطاب هذه التّيّارات المذهبيّة
امتاز شعره على شعر معاصريه بجزالة ممتزجة بالسّلاسة والعذوبة والوضوح وسهولة في التّناول، تـحلّيها فصاحة لغة تتكّئ على رصيد ثرّ من الثّقافة وسعة الاطّلاع، فلا غرو أن ينفحك شعره بأنفاس عدد كبير من شعراء العصر الجاهليّ، وصدر الإسلام، والعصر الأمويّ، والعصر العباسيّ.
والشّاعر في ديوانه مطبوع غير متكلّف، مقلّ لا ينظم إلّا في المناسبة، وأكثر ما نظمه، ما كان مرتبطًا بحياته وأبناء زمانه، لذلك يمكننا تصوير عصره الّذي عاش فيه، وما صادفته من العقبات، والنّكبات والأزمات النّفسيّة، التي خلقت منه شاعرًا محلّقًا.
وفي الدّيوان أيضًا شعر الحكمة، وبحسب الشّيخ فإنّه الشّعر الذي يتلمّس خفايا النّفس وتجارب الإنسان مع الوجود بما فيه من متناقضات، حيث يختزل الفلسفيّ أو الحكيم مجموع هذه التجارب الكونيّة والبشريّة فيصوغها في عبائر تأمّليّة جميلة.. والفلفل مـمّن عشق هذا الغرض الشّعريّ حيث عاصر الحياة، ودرس على أيدي علماء من كبار فلاسفة عصره لذلك كان له الأثر على شعره.
ولا غَرْوَ أنْ يَطْفُوَ نهرٌ منَ الحزنِ والكَمَدِ في أبياتِ قصائِدِهِ، فقدْ قاسى ما قاسى، وعانى ما عانى، منْ سَجْنٍ ومصادرةِ أموالٍ وغربةِ أهلٍ وديارٍ، فعاشَ نَـهْبًا للرَّزايا، جَلِدًا على ما لقِي، جَارِعًا بالصَّبرِ الكأسَ التي سُقِيْ، مُوَطِّنًا نفسَهُ على الـمُقَارعَةِ بحزمٍ وعزْمٍ
يُعدّ من المصادر العريقة المعتبرة عند السنّة والشّيعة في فضائل أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام، فقد نقل عنه علماء الخاصّة والعامّة، وأكثروا مِن تخريج أحاديثه في كتبهم: كالعلاّمة الحلّي، والسّيّد ابن طاوس، وابن شهر آشوب، والإربلّي، وابن الوزير اليماني، وابن حجر العسقلاني، والكنجيّ الشافعي، وابن الصبّاغ المالكي، وغيرهم.
الدكتورة فرنسيس جينسين أستاذة ورئيس قسم علم الأعصاب في كلية الطب بجامعة بنسلفانيا - وهي أم لمراهق - تخوض مغامرة البحث في تقديم إجابات ونصائح لتربية المراهقين والشباب، منطلقة من خبرتها في مجال الأبحاث والدراسات حول نمو الدماغ من فترة ما بعد الولادة حتى مرحلة البلوغ،
قراءة في كتاب "فقه العلاقة مع الآخر المذهبي - دراسة في فتاوى القطيعة" لسماحة الشيخ حسين الخشن مع تصاعد لغة الاحتراب والمذهبية ولغة الإقصاء للآخر، تخرج لنا لغة عكس هذا التيار المكتظ والمشحون بالعصبيات المذهبية والطائفية، لترفع الصوت عاليًا لإنقاذ الوحدة بين المسلمين والتقريب بين مذاهبهم، متمثلة بهذا السِّفر النابض بروح السماحة والعقلانية، ليضرب بأسافين النقد على نصوص أصبحت يسيطر عليها صدأ الزمن.
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
السيد محمد باقر الصدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد هادي معرفة
السيد محمد حسين الطبطبائي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الأستاذ عبد الوهاب حسين
السيد محمد باقر الحكيم
الشيخ علي الجشي
حسين حسن آل جامع
عبد الوهّاب أبو زيد
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان
الزهراء للإمام عليّ: اشتملت شملة الجنين (1)
التمثيل بالمحقَّرات في القرآن
الشّيخ صالح آل إبراهيم: ميثاقنا الزّوجي
اليهود أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا
المادة على ضوء الفيزياء
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (أبيض وأسود) بنسخته الثّالثة
القرآن وجاذبيّته العامة
القرآن الكريم وأمراض الوراثة
اعتبار الإسلام لرابطة الفرد والمجتمع
لا يدرك الخير إلّا بالجدّ