هذا كتاب الله سبحانه وتعالى ينادي ويتحدّى في كل يوم، منذ نزوله إلى يومنا هذا، من يأتي بمثله، من يأتي بعشر سور من مثله، من يأتي بسورة من مثله، قال تعالى: {وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ}([1]).
إن القرآن الكريم وضع مناهج لحياة الإنسان مؤسسة على معرفة الله. فجعل الاعتقاد بوحدانية الله أول الأصول الدينية ومن خلاله دلّ على المعاد وجعله أصلاً ثانياً، ثم من خلال معرفة المعاد دلّ على معرفة النبي، لأن الجزاء على الأعمال لا يمكن إلا بعد معرفة الطاعة والمعصية، ولا تتأتى إلا من طريق الوحي والنبوة فجعلها أصلاً ثالثاً.
الشيخ محمد مهدي النراقي
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
الشيخ مرتضى الباشا
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ باقر القرشي
السيد جعفر مرتضى
محمود حيدر
السيد محمد حسين الطهراني
السيد محمد حسين الطبطبائي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
الشيخ عبد الحميد المرهون
ناجي حرابة
عبدالله طاهر المعيبد
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
ياسر آل غريب
اكتساب الفضائل
معنى قوله تعالى: {وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا..}
نفاذ الصبر من الناحية التطورية
دروس في الحلم الحسني
شموخ الإمام الحسن (عليه السلام) أمام غطرسة معاوية (2)
المنطقة تحتفل بناصفة شهر رمضان المبارك، فرحة وبهجة وتراث أصيل
الشّيخ الحلال، ولقاء رمضانيّ للأطفال
الحسن المجتبى: معقد النّبوّة والإمامة
أربعة لا يستجيب الله تعالى لهم
ما هي حقيقة الصوم؟