أتظنّ أنّك قد قتلتَهْ، وعلى القنا الخَطيْ حملتَهْ، أتظنّ أنكَ نِلتَ منهُ، فأيُّ شيءٍ منهُ نِلتَه، تلكَ الشّقوقُ على جدارِrnالقصرِ خطوُ دمٍ أسلتَهْ، جيشُ الكوابيسِ التي، احتلَّتكَ منه فما احتللته، بجراحه قطَّعْتَ نفسكَ إذ بسيفكَ قد وصلته، وجراحُهُ طعنَتْ رماحَكَ رحتَ تُسكِتُهُ فقُلته
هناك في نغمة الأمنيات الأخيرة تسقط الكلمات العارية أعمق من الأقواس الماتحة الصيت متدحرجة دون أن تصدر صوتاً غير رجفة القصيدة فوق الصمت المعتم ساعة الارتطام .. في هوة الليل يقفز الرماد خفيفًا لتستأنف الكائنات رقصة الزرقة والوميض بقبة المكان المعتمل بدم الهباء ودم والكواكب مشرعًا للتراب
الشيخ محمد مهدي النراقي
الفيض الكاشاني
الشيخ شفيق جرادي
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ حسين الخشن
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد مصباح يزدي
عدنان الحاجي
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
الذريعة إلى تصانيف الشيعة: مرجعية موسوعية نادرة لكتب الإمامية
بواعث الغيبة
الصبر في المصائب
ظاهرة العنف: المفهوم والملابسات التاريخيّة
معنى (نخل) في القرآن الكريم
لماذا يذكر الإنفاق مرّة سرًّا ومرة علانيّة في القرآن الكريم؟
معنى الكلام
(كان الغوص مهنة) جديد الكاتب طاهر بن معتوق العامر
استرخاء للحظة يتيح لعقلك عمل شيء رائع
المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (روازن) بنسخته الخامسة