تحت الضّريح المطهّر، سردابٌ يستقرّ فيه القبر الشّريف، طوله وعرضه بحدود مترين وثلاثين سنتم. وهناك سرداب محيط ينسحب من داخل الضّريح عن طريق نافذة صغيرة تقع تحت القدم المباركة للإمام الرضا عليه السلام. أمّا القبر الطّاهر فيستقرّ في جوف السِّرداب الذي يقع على عمق عدّة أمتار عن سطح الأرض،
كان المسلمون في مكّة المكرّمة يراقبون طلوع الفجر في جبل أبي قبيس، وحول ذلك أورد البكري (ت: 487 للهجرة) في (المسالك والممالك): «.. وكان النّاس يقومون في أعلى المسجد... وعلى جبل أبي قُبَيس رتبة ترقّب طلوعِ الفجر للمُتسحّرين، فإذا بانَ لهم نادوا: أمسِكوا أمسِكوا، رحمكم الله».
تبدأُ الاحتفالاتُ الشّعبيّةُ بذكرى ميلاد رسول الله صلّى الله عليه وآله من بداية شهر ربيعٍ الأوّل إلى نهايتِه في العديد من تلك الدّول، فتخرجُ المواكب ابتهاجاً بالمناسبة، ويُوزَّع الطّعامُ والحلوى الخاصّة بالمولد؛ والقاسم المشترَك بين تلك الاحتفالات هو إقامةُ المجالس لقراءة السّيرة النبويّة العَطرة، وإنشادِ المدائح.
محمود حيدر
السيد محمد باقر الصدر
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ د .أحمد الوائلي
الشهيد مرتضى مطهري
السيد منير الخباز القطيفي
الشيخ علي آل محسن
نحو مدينة الرضا
أصوات المنشدين تتفاعل في مديح الإمام الرضا على منصة يوتيوب
البقيع امتحان العاشقين
الشيخ موسى المياميين يحيي ذكرى استشهاد الصادق في مسجد الخضر
فرقة حماة الصلاة تقدم أنشودة "الفتى الموالي" في ذكرى شهادة الصادق
عبيدٌ لسيّد واحد: مؤرخ أمريكي يكشف أسرار العبودية في الخليج والتناقضات الإنكليزية
مَن يؤمِنُ بعد بأسطورة العلمنة؟
مرثية الجشي في الإمام الصادق
الشيخ العرادي يدعو إلى تعزيز الجماعة الصالحة في المجتمع
اليقين الرياضي والمنطق الوضعي (٣)