تحت الضّريح المطهّر، سردابٌ يستقرّ فيه القبر الشّريف، طوله وعرضه بحدود مترين وثلاثين سنتم. وهناك سرداب محيط ينسحب من داخل الضّريح عن طريق نافذة صغيرة تقع تحت القدم المباركة للإمام الرضا عليه السلام. أمّا القبر الطّاهر فيستقرّ في جوف السِّرداب الذي يقع على عمق عدّة أمتار عن سطح الأرض،
كان المسلمون في مكّة المكرّمة يراقبون طلوع الفجر في جبل أبي قبيس، وحول ذلك أورد البكري (ت: 487 للهجرة) في (المسالك والممالك): «.. وكان النّاس يقومون في أعلى المسجد... وعلى جبل أبي قُبَيس رتبة ترقّب طلوعِ الفجر للمُتسحّرين، فإذا بانَ لهم نادوا: أمسِكوا أمسِكوا، رحمكم الله».
تبدأُ الاحتفالاتُ الشّعبيّةُ بذكرى ميلاد رسول الله صلّى الله عليه وآله من بداية شهر ربيعٍ الأوّل إلى نهايتِه في العديد من تلك الدّول، فتخرجُ المواكب ابتهاجاً بالمناسبة، ويُوزَّع الطّعامُ والحلوى الخاصّة بالمولد؛ والقاسم المشترَك بين تلك الاحتفالات هو إقامةُ المجالس لقراءة السّيرة النبويّة العَطرة، وإنشادِ المدائح.
الشيخ مرتضى الباشا
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد جواد مغنية
السيد محمد حسين الطهراني
الفيض الكاشاني
الشيخ محمد هادي معرفة
عدنان الحاجي
السيد عباس نور الدين
حسين حسن آل جامع
ناجي حرابة
جاسم بن محمد بن عساكر
أحمد الماجد
الشيخ علي الجشي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ياسر آل غريب
زهراء الشوكان